تعاني الليرة التركية من انهيار قيمتها وتواجه صادراتها عقوبات أمريكية، وتتزايد نسبة التضخم لكن رئيسها ما زال يتسم بالجرأة. ما الذي يحدث إذن في البلد الذي يبلغ عدد سكانه 80 مليون نسمة ويعد حليفًا رئيسيًا في حلف الناتو؟ التفاصيل في هذا التقرير المترجم
"علاقاتنا مع تركيا ليست جيدة في هذا الوقت"، بهذه الكلمات لخص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التطور السريع للأزمة الدبلوماسية التي وصلت لتقاذف التهديدات بين أنقرة وواشنطن، بينما شهدت الليرة التركية خلال الأيام القليلة الماضية انخفاضًا سريعًا وقياسيًا
تمكّن حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا، وحليفه حزب الحركة القومية، من انتزاع نصر انتخابي مهم بعد حصولهما مجتمعين على أكثر من نصف أصوات المقترعين في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي جرت في 24 حزيران/ يونيو 2018؛ ما يعني تجدد حكمهما خمس سنين
لم يكن ما آلت إليه الانتخابات التركية سواء الرئاسية أو البرلمانية صادمًا، وعلى الرغم من عبور الحزب الحاكم بقيادة الرئيس رجيب طيب أردوغان، عتبة الخطر، إلا أن النتائج عكست انقسامًا واسعًا داخل المجتمع التركي، ودشنت على ما يبدو، نهاية زمن النصر الكاسح
إذا كانت السّياسة تعرّف بإحدى تعريفاتها بفنّ الممكن، فالثّورة هي تحويل المستحيل إلى ممكن، ثمّ تصبح بعد نجاحها عملًا سياسيًا نمارس فيه الممكن
نتجول في الظلام. لا ذنب لنا. نراقب كيف عمّرت المدينة. حجرًا تحت حجر. بدأوا من فوق. بيروت نزلت من السماء. الوقت ضدّ الوقت. الفقراء ضدّ الفقراء
لا يرى الشارع الفلسطيني ما بين ترامب وبايدن أية فروقٍ جوهرية، فقد جرّب كلاهما؛ جمهوريين وديمقراطيين، على مدى أكثر من سبعين عامًا من المأساة الفلسطينية
يحظى البرنامج بدعم أكاديمية حقوق الإنسان التابعة لمنظمة العفو الدولية، والتي توفر الخبرة التقنية والقدرات التدريبية في مجال التعليم
نسبة 89 % ممّن شملهم الاستطلاع متوافقون على أنّ إسرائيل تُمثّل التهديد الأكبر للدول العربيّة، فيما قُدّرت نسبة المعارضين لهذه الموقف 6% اقرأ/ي أكثر
إذا كنا نتطلع إلى رسم مستقبل جديد للمجتمع، فإن الربط بين الذكاء الاصطناعي والطاقة يعد الخطوة الأولى لبداية ناجحة. اقرأ/ي أكثر
حقق الفيلم نسب مشاهدات عالية وحصل على جوائز عديدة، وأثار جدلًا واسعًا وطرح إشكاليات عديدة حول أخلاقيات البحث العلمي اقرأ/ي أكثر
حمدان طاهر المالكي
