قول

عندما كانت تماثيل الأسد أدوات لاستبداده

حين اندلعت ثورة السوريين ضد حكم الوارث بشار، بدأ هذا في تفكيك بعض التماثيل التي تعود لوالده لأن ذلك كان مطلبًا من مطالب الثوار، وربما خوفًا من تكسيرها إذا ما خلعت المدن الثائرة بشار وهجمت على تماثيل أبيه

قول

الحرية بوصفها فرصة لتجديد العقد الاجتماعي السوري

تجد سوريا نفسها اليوم عند مفترق طرق بعد سنوات من الحرب والتدمير والفناء المادي والمعنوي

قول

مآلات الثورة السورية.. الدستور والدماء ومستقبل البلاد

يجب أن تُكتب قصة الثورة السورية كفصل جديد من الأمل، لا كاستمرار للتراجيديا

قول

سيران محمد علي كلاي في دمشق

قبل أن ينزل محمد علي كلاي ضيفًا على الشيخ كفتارو، أجرى زيارة رسمية فأخذه الرفاق إلى ما يظهر أنها خيمة احتضنت مهرجانًا خطابيًّا، وحمّلوه صورة حافظ الأسد وأخذوا لقطة جماعية معه

قول

روحُ بعث العراق في جسد بعث سوريا

يؤكد النوري على أنّه شخصٌ بطبيعته لا يكذب ويحبّ الدين حتى أنّه حجّ مرتين ولم يُعدِم سوى 18 قاتلًا.

قول

استديو 2000

منذ منتصف التسعينيات، وربما قبل ذلك، بدأت حمّى الألفين، عام ألفين، "كم هو محظوظ من سيرى ماذا يوجد وراءه" قال أبناء القرن العشرين

راصد

في الذكرى الأربعين لمجزرة حماة.. سوريون يذكّرون بفظائع نظام الأسد

في الذكرى الأربعين لمجزرة حماه، استذكر السوريون مآسي آبائهم التي رواها كبار السن، وصمت عنها مجتمع دولي بأكمله، ولم تغطها وسائل الإعلام بالقدر الكافي

قول

ظاهرة تعظيم الأسد.. من المقاومة إلى الهدم

منذا الذي يستطيع أن يجاهر بالقول إن الأسد ليس رمزًا للثورة العربية في معرض استماعه لأحد الرفاق الحزبيين وهو يتشدق بإنجازات قائده الفذ على الصعيد القومي؟

قول

بشار الأسد.. عشرون عامًا

عشرون عامًا كافية لبناء بلدان قوية ومزدهرة، لكنها كافية زيادة لتدمير بلدان، وهذا ما أجاده الأسد، وأعتقد أنه يفخر به على مدار الساعة

قول

شيفرة حافظ الأسد

يكاد يكون حافظ الأسد مجرد صورة لا شخصًا من لحم ودم. تلك هي اللعبة التي أتقنها باحتراف، ولا يمكن قراءة ذلك إلا بكونه أمضى وقته منهمكًا في متابعة شؤون حكمه بنفسه!

قول

عندما مات حافظ الأسد!

كان والدي يمسك المذياع بيده يسمع موجز أهم الأنباء على هيئة الإذاعة البريطانية BBC حين أخبرني بموت حافظ الأسد

سياق متصل

رفعت الأسد أمام القضاء الفرنسي.. محاكمة لإمبراطورية الدم أم المال؟

بسيرة مليئة بالعنف والدموية والابتزاز بنى رفعت الأسد إمبراطوريته المالية، ليجد نفسه بعد أكثر من 35 عامًا ماثلًا أمام القضاء الفرنسي لمحاكمته بتهم مرتبطة بغسيل الأموال