كانديدا ميزاسالما: زهرة البلّيعة
كانديدا ميزاسالما شاعرة ومصورة من إيطاليا. درست الأدب في جامعة بولونيا. فازت بعدد من الجوائز الشعرية في إيطاليا. أما كمصورة فوتوغرافية فتنشر صورها في فوغ (Vogue Italia) الإيطالية
بين اللوحة والصورة: الموت مرة أم مرتين؟
يعجز الرسم اليوم عن الإحاطة بالحدث. وكثيرًا ما يلجأ الرسامون إلى محو الحدث، محو تفاصيله على الأقل، والإبقاء على الأثر الذي خلفه في نفوسهم. ذلك أن ما يبقى في الرسم، حقيقة، هو مشاعرنا
عن مجموعة صور جيلبير الحاج "إنها حياة رائعة".. وجوه تشبه عري أصحابها
وجوه جيلبير الحاج تشبه عري أصحابها في أحيازهم الخاصة. أي أنها تنكشف أمامه بكل ضعفها وتنتظر حكمه
فوتوغرافيا دون مكولين.. ما وراء الذعر
يضم المعرض الذي افتُتح في منتصف أيلول/ سبتمبر الفائت، ويستمر حتى أيار/ مايو المقبل، نحو 250 صورة التقطها دون مكولين أثناء تغطيته الحروب والنزاعات في دولٍ مختلفة
معرض "انتفاضة" في بيروت.. الفن في الساحة
سابقت عدسات المصوّرين أي عملياتٍ مرتقبة لمحو وإزالة آثار الانتفاضة. هكذا عرضت في بيروت 11 صورة فوتوغرافية كبيرة
معرض "الوطن العائم".. صور تروي الخروج الفلسطيني من بيروت
بـ50 صورة تعود إلى ثمانينيات القرن الماضي، يُغطي معرض "الوطن الغائم" جزءًا من حياة الفلسطينيين في بيروت مطلع ثمانينيات وخروج منظمة التحرير منها
التونسية منى الجمل.. الهامشيّ بعدسة فينوس
تحتفي أعمال الفنانة، ضمن مشروعها "على الطريق اليوميّ" بالأماكن والأشخاص الهامشيّة. تتسلل صورها الفوتوغرافيّة إلى دواخل نفسيات الأمكنة
الصندوق الأسود
هرع حسام إلى الدار وسكب الماء في الصندوق لينقذ ما يستطيع إنقاذه، رمى بالصور إلى الأرض
المصوّر التركي آرا غولر.. عين إسطنبول التي أغمضت إلى الأبد
حكاية غولر الطويلة، وإن بدت في بعض أجزائها جاهزةً، لن يُفلح أحد في سردها مهما حاول وفعل. شيءٌ ما يجعل من هذه الحكاية، على بساطتها، حكايةً مُتشعِّبة، لا تركنُ إلى خطٍّ واحد للسير، يُمكن من خلاله الإمساك بخيطٍ تنسلُّ منه الحكاية كاملةً
فوتوغرافيا جوزيف كوديلكا.. خراب بيروت المضيء
الهدوء المباغت إذًا هو الوصف المناسب لأيقونات المصوّر التشيكيّ التي تبدو أقرب ما تكون إلى حكايات لا تنتهي، أو ليس من المقدر لها أن تنتهي أساسًا. عوضًا عن أنّها لا تبتعد، بشكلٍ أو بآخر، عن آلام البشر وأحلامهم وانكساراتهم المتتالية
أنا حلّاج شهوتي
كرهت أن أكون رقمًا في خانة انتظار الحظ، لذا في النهاية فكّرت بشيء ما يشبه العلاج النفسي، لأني استصعبت فكرة اختراع الآلة التي تقتل الأحلام، وذاع صيتي في الأرجاء على أني "فرويد" العصر الجديد، ونجحت في تحقيق أحلامي بأقل من سنة
قصة شمسية ملونة
الطريق هذا المساء ماطر، إنَّه الخريف من جديد، بُشرى الشتاء الطيب، ونعوة الصيف الفقير، في أفق الطريق، الصِبْية الأربعة وأدونيا، في فتحة العدسة أراهم يضحكون لي، ويركضون نحوي، ثمَّ يجتازونني إلى قصةٍ أخرى، بعد أن زادوا صبيًا بعمر الخامسة والعشرين