
المرأة الدنجوانة.. سرّ الصورة المغيّبة
تغييب صورة المرأة الدنجوانة في الثقافة العربية هو تغييب متعمّد بسبب العرف أو الدين اللَذان يُمثّلان الرافدين الأكبر في هذه الثقافة

مكتبة فارس كامل
فارس كامل ناشر من العراق، صاحب "مكتبة ودار المعقدين للنشر والتوزيع". يحمل بكالوريوس في الأدب الإنجليزي، كلية الآداب جامعة بغداد. احترف بيع الكتب في رصيف شارع المتنبي منذ 1993. افتتح دار المعقدين منذ سنتين، ولديه 25 إصدارًا متنوعًا

رسائل إدوارد سعيد إلى صادق جلال العظم
كتب صادق جلال العظم (1934-2016) مراجعةً لكتاب "الاستشراق" لإدوارد سعيد (1935-2003)، تحت عنوان "الاستشراق والاستشراق معكوسًا"، وأرسلها إلى مجلة "الدراسات العربية" الفصلية، وعلى إثرها كانت هذه المراسلات في ثمانينيات القرن الماضي

صادق جلال العظم: لماذا لستُ مؤمنًا؟
لا يُخفي العظم تأثره برسل، وهو يحيل أكثر من مرة، في الفصل الأول، إلى مقالته "عبادة الإنسان الحر"، المنشورة في كانون الأول/ديسمبر 1903، والتي تُعد أكثر نصوص راسل شهرةً وطباعةً، وأحد علامات الفكر الأوروبي المبكر في القرن العشرين

صادق جلال العظم.. الحوار لا يزال مفتوحًا
بعد فترة من المعاناة والتأزم الصحيين، رحل المفكر السوري البارز صادق جلال العظم (1934- 2016)، أمس، في منفاه الألمانيّ، تاركًا وراءه مشهدًا عربيًا، وسوريًا على وجه الخصوص، في حالة من الاستعصاء والانسداد والانهزام

"مهرجان أثير".. أصوات شعرية في عُمان
تستضيف سلطنة عُمان بعد أقل من خمسة أيام، الدورة الثانية لمهرجان "أثير للشعر العربي"، الذي تنظمه "عمان للصحافة والنشر والإعلان"، بمشاركة نخبةٍ من الشعراء العرب، بينهم أدونيس، ويتخلله عدد من الجلسات الحوارية، والقراءات الشعرية، وتوزيع "جائزة أثير"

إطلاق جائزة باسم صادق جلال العظم
أعلنت "مؤسسة اتجاهات" عن مبادرتها لإطلاق جائزة وموقع إلكتروني باسم المفكر السوري صادق جلال العظم، وذلك بهدف نشر فكره وكتاباته وإيصالهما إلى الأجيال الجديدة من الشباب السوري والعربي، إضافة إلى المفكرين والمختصين

صادق جلال العظم.. تفكيك الحب
يرى العظم أن من ميزات الحب العذري أنه يتمتع بشيء من "السادوماسوكية"، فهو تعبير عن حالة مرضية في عمق قلب العاشق، مما يجعله يتمتع بحرقة الشوق الذي لا أمل في إشباعه، حيث يتحول الحب إلى ذات العاشق، بينما تكون العشيقة مجرد أداة أو وسيلة لذلك الهدف

صادق جلال العظم.. أنفاس الفيلسوف الأخيرة
اشتُهر العظم بنقده اللاذع، سياسيًا وفكريًا، لمواطنه السوري، الشاعر أدونيس (علي أحمد سعيد)، وللمنظّر والناقد الأدبي الفلسطيني إدوارد سعيد. وقد عارض أطروحة الأخير حول "الاستشراق" (1978) كاتبًا "الاستشراق والاستشراق معكوسًا" (1981)

أدونيس.. "تنويريّ" الرجل الأبيض!
نموذج أدونيس نموذج مباشر على المثقف التنويري الذي صممته الدكتاتوريات العربية لفترة طويلة، المثقف الذي يستخدم التنوير حجة للدفاع عن ظلام الاستبداد، ويبقى عالقًا في أسئلة النهضة وعصرها. ونموذج المثقف الذي يستثمر مرحلة الانتقال

مطالبات بسحب جائزة السلام الألمانية من أدونيس
رسالة احتجاجية ضد قرار جائزة "إيريش ماريا رمارك" السنوية للسلام، في مدينة أوسنا بروك الألمانية، المقرّر منحها لأدونيس. مجموعة من الكتاب السوريين والألمان استهجنوا هذا الختيار لكونه يقف على النقيض من أهداف وفكرة الجائزة