في اليوم الـ223 من الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، يتواصل القصف الإسرائيلي الشامل على كافة أنحاء القطاع، مع تواصل توغل الاحتلال في رفح وشمال قطاع غزة، وتدمير عشرات المنازل خلال توغله، بينما تنفد المساعدات بشكلٍ متسارع في القطاع المحاصر. 

تتزايد التقديرات الأميركية والإسرائيلية، بأن إسرائيل لن تصل إلى مرحلة تكون قادرة في نهايتها على إعلان "النصر الكامل" في قطاع غزة، كما صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عشرات المرات.

تواصل إسرائيل عدوانها على قطاع غزة، لليوم الـ222، وفي ذكرى النكبة، فإن جيش الاحتلال يخلق نكبة أكبر من تلك التي نفذها قبل 76 عامًا، إذ يواصل عملية تهجير أهالي قطاع غزة، مع مقتلة كبيرة يعيشها القطاع، ومجاعة يتحكم في وتيرتها، ودعم أميركي لم يتوقف، فيما تواصل المقاومة مواجهة الجيش الإسرائيلي من جبالي

أجرى المفكر العربي المدير العام للمركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات عزمي بشارة، مقابلة مع التلفزيون العربي، تناول فيها العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة بالقراءة والتحليل.

تستمر إسرائيل في قصفها وعدوانها الدموي على قطاع غزة، لليوم الـ217، ويدخل جيش الاحتلال إلى أطراف مدينة رفح، مما يخلق حالة نزوح ضخمة في المدينة، هي الأكبر منذ النزوح الكبير في بداية العدوان. وفي الوقت نفسه، يتعنت الاحتلال في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى، ولا تشير الأنباء إلى أي تقدم في المفاوضات.

أعلنت "مؤسسة الدراسات الفلسطينية"، أمس الخميس، أن مؤتمرها السنوي سيُعقد صباح الإثنين القادم، 20 أيار/مايو الجاري، تحت عنوان "75 عامًا من النكبة المستمرة: الإنتاجات المعرفية"، وذلك بعد تأجيله بسبب

في روايته "طيور الحذر" (المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 1996) يشرح الروائي الفلسطيني

اندلعت مواجهات عنيفة مع شرطة نيويورك، أدت إلى اعتقال العشرات من طلاب جامعة مدينة نيويورك العامة "City University of New York"، يوم الثلاثاء، بعد خمسة أيام من الاعتصام المفتوح الذي نظمه

حذر "التجمع الوطني الديمقراطي"، اليوم الإثنين من: "إرهاب المستوطنين في الضفة الغربية وانفلاتهم بحماية قوات الاحتلال وجنوده، والاعتداء على أبناء شعبنا وحرق ممتلكاتهم وبيوتهم ومزروعاتهم".

حملتني مطالعة حياة الشاعر حيدر محمود وأشعاره العديدة عن الوطن "فلسطين والأردن" أقول، حملتني إلى سنوات عديدة خلت، أعيدت إليّ تلك الدقائق الخمس بين نشرة أخبار الثامنة وما يليها من برامج على التلفزيون الأردني، انتابتني مشاعر مختلطة وأنا أتذكر توقي لسماع ذلك اللحن المميز للقصيدة : "يعشقون الورد لكن،