17-مارس-2024
 المحافظة على البيئة المدرسية

تقليل استخدام المواد البلاستيكية يعد خطوة مهمة في الحفاظ على البيئة والبيئة المدرسية

تُعتبر المحافظة على البيئة المدرسية أمرًا ذا أهمية بالغة في سياق تطوير التعليم وخلق بيئة صحية ومستدامة للطلاب والمعلمين على حدٍ سواء. فعلى مدى السنوات القليلة الماضية أصبحت قضايا البيئة والاستدامة أكثر أهمية في مجال التعليم، وهو ما يبرز دور المدارس في تبني مبادرات مستدامة والمساهمة في حماية   البيئة والموارد الطبيعية.

إن المحافظة على البيئة المدرسية ليست مجرد مسؤولية بيئية بل هي أيضًا استثمار في مستقبل الطلاب ورفاهيتهم. وهنا سنتناول في هذا المقال كيفية المحافظة على البيئة في المدارس من خلال أفكار جميلة، ويمكن أن يكون لها دور في توعية الطلاب بأهمية البيئة والاستدامة وكيفية تشجيعهم على المشاركة الفعّالة في الحفاظ على البيئة المدرسية.
 

10 أفكار للمحافظة على البيئة المدرسية

فيما يأتي نقدم 10 أفكار يمكن أن تساهم في خلق بيئة مدرسية صحية ومستدامة وتعزز وعي الطلاب بأهمية الحفاظ على البيئة ورعايتها. وهذه الأفكار هي:

يجب تحديد أنواع النفايات التي يمكن إعادة تدويرها، مثل الورق، والبلاستيك، والزجاج، والمعادن.

  1. إعادة التدوير والفرز الصحيح للنفايات

إعادة التدوير والفرز الصحيح للنفايات هي عملية مهمة للحفاظ على البيئة وتقليل التأثير السلبي على الأرض والموارد الطبيعية. وهنالك خطوات يمكن اتباعها لتطبيق هذه الفكرة:

  • التوعية والتدريب: يجب توعية الطلاب والمعلمين بأهمية إعادة التدوير والفرز الصحيح للنفايات. ويمكن عقد جلسات توعية وورش عمل لشرح الطرق الصحيحة لفرز النفايات.
  • توفير البنية التحتية: يجب توفير صناديق أو حاويات مخصصة للتدوير في مختلف أنحاء المدرسة، مع توفير علامات توضح نوع النفايات التي يجب وضعها في كل حاوية.
  • تحديد أنواع النفايات المعاد تدويرها: يجب تحديد أنواع النفايات التي يمكن إعادة تدويرها، مثل الورق، والبلاستيك، والزجاج، والمعادن. ويمكن وضع لوحات توضح أنواع النفايات المعاد تدويرها.
  • المتابعة والتقييم: يجب متابعة عملية التدوير والفرز الصحيح للنفايات بشكل دوري، وتقييم الأداء للتأكد من فعالية النظام والتحسين المستمر.
  • التشجيع والمكافأة: يمكن تشجيع الطلاب على المشاركة في عملية التدوير والفرز الصحيح من خلال تقديم مكافآت أو جوائز للفصول الدراسية أو الطلاب الذين يظهرون الالتزام الجيد بالتدوير.

 

  1. زراعة النباتات وإنشاء حدائق مدرسية

 توفير مساحات لزراعة النباتات وإنشاء حدائق مدرسية لتعزيز الوعي بالبيئة وتحسين جودة الهواء. ولتنفيذ فكرة زراعة النباتات وإنشاء حدائق مدرسية، ويمكن تنفيذ هذه الفكرة باتباع الخطوات الآتية:

  • التخطيط والتحضير: قم بتحديد المساحة المناسبة داخل المدرسة لإنشاء الحديقة. قد يكون من الجيد أيضًا تشكيل فريق يضم معلمين وطلابًا للمشاركة في عملية التخطيط.
  • تهيئة المكان: قم بتنظيف وتجهيز المساحة المخصصة للحديقة. يمكن أن تشمل هذه الخطوة إزالة الأعشاب الضارة وتحضير التربة.
  • اختيار النباتات المناسبة: اختر نباتات مناسبة للزراعة في الحديقة المدرسية، مثل الزهور وبعض الخضروات والفواكه التي تنمو بشكل جيد في المنطقة المحلية وتتطلب صيانة قليلة.
  • الزراعة والعناية: قم بزراعة النباتات والزهور في الأواني أو المناطق المخصصة. كما يمكن إضافة نظام للري المنتظم للحفاظ على رطوبة التربة.
  • تشجيع المشاركة الطلابية: شجع الطلاب على المشاركة في عملية الزراعة والعناية بالحديقة. ويمكن استخدام هذه الفرصة لتعليم الطلاب المسؤولية والاهتمام بالبيئة.
  • توجيه تجربة التعلم في الفصول الدراسية: يمكن للمعلمين استخدام الحديقة المدرسية كجزء من تجربة التعلم في الفصول الدراسية، مثل دراسة دورة حياة النباتات أو تعلم كيفية الرعاية البيئية.
  • الاستفادة من الموارد المحلية: استغلال الموارد المحلية المتاحة مثل المياه المطرية والسماد العضوي لتحفيز نمو النباتات.

 

  1. المشاركة في حملات تنظيف المدرسة والمناطق المحيطة

تطبيق فكرة المشاركة في حملات تنظيف المدرسة والمناطق المحيطة يمكن أن يكون عملية ناجحة ومثمرة للطلاب والمعلمين على حد سواء. وفيما يأتي خطوات لتطبيق هذه الفكرة:

  • التخطيط والتنظيم: يجب على المعلمين وإدارة المدرسة تخطيط وتنظيم حملة تنظيف مدرسية مسبقاً. يتضمن ذلك تحديد المناطق التي تحتاج إلى تنظيف داخل المدرسة، بالإضافة إلى النقاط المحيطة بها.
  • توعية الطلاب: يجب على المعلمين توعية الطلاب بأهمية الحفاظ على البيئة ونظافة المدرسة والمناطق المحيطة بها. يمكن عقد جلسات توعوية، وعروض تقديمية، ومناقشات حول البيئة والمسؤولية الاجتماعية.
  • توزيع المهام: يتم توزيع المهام بين الطلاب والمعلمين وفقاً لما يناسب قدراتهم وقدرتهم على المشاركة. يمكن تحديد فرق لتنظيف الفصول الدراسية، وفرق لتنظيف الممرات، وفرق لتنظيف الحدائق والمناطق الخارجية.
  • جمع الأدوات والمواد اللازمة: يجب توفير الأدوات والمواد اللازمة لعملية التنظيف، مثل الأكياس البلاستيكية، والقفازات، والمكانس، وأدوات التنظيف المناسبة.
  • التنظيف والمتابعة: يقوم الطلاب والمعلمون بالعمل على تنفيذ حملة التنظيف بشكل منظم وفعّال. يتم متابعة التقدم وتقييم النتائج لضمان تحقيق أهداف الحملة.
  • التقدير والشكر: يجب تقدير جهود الطلاب والمعلمين المشاركين في حملة التنظيف من خلال تكريمهم وتوجيه الشكر لهم على مساهمتهم في الحفاظ على البيئة.

 

  1. إعادة التدوير الإبداعي

إعادة التدوير الإبداعي هي عملية تحويل المواد القديمة أو المستهلكة إلى منتجات جديدة أو إلى فنون وحرف يدوية مبتكرة. يمكن تطبيق هذه الفكرة في البيئة المدرسية بطرق مختلفة، وفيما يأتي بعض الأفكار لتطبيق إعادة التدوير الإبداعي في البيئة المدرسية:

  • ورش العمل اليدوية: تنظيم ورش عمل للطلاب لإعادة تدوير المواد مثل الورق، والبلاستيك، والمعادن لصنع الحرف اليدوية والهدايا.
  • زراعة نباتات في العبوات البلاستيكية القديمة: استخدام العبوات البلاستيكية القديمة كأواني لزراعة النباتات والأعشاب في الفصول الدراسية أو في حديقة المدرسة.
  • تزيين الفصول الدراسية بالمواد المعاد تدويرها: استخدام المواد المعاد تدويرها مثل العلب والزجاجات البلاستيكية في تزيين الفصول الدراسية وإضفاء جو بيئي إبداعي.
  • إعادة الاستخدام في الفنون البصرية: استخدام المواد المستهلكة مثل الورق القديم والقطع البلاستيكية في مشاريع الفنون البصرية والتشكيلية لتشجيع الطلاب على الإبداع والتفكير المستدام.
  • حملات توعية وإعلانية: إطلاق حملات توعية للطلاب والمعلمين حول أهمية إعادة التدوير وتحفيزهم على المشاركة في جهود إعادة التدوير الإبداعي في المدرسة.

تقليل استخدام المواد البلاستيكية يعد خطوة مهمة في الحفاظ على البيئة في المدرسة.

  1. تقليل استخدام المواد البلاستيكية

تقليل استخدام المواد البلاستيكية يعد خطوة مهمة في الحفاظ على البيئة في المدرسة. وفيما يأتي بعض الطرق التي يمكن تطبيقها لتحقيق ذلك:

  • استبدال الأكواب والصحون البلاستيكية بالبدائل القابلة لإعادة الاستخدام: يمكن استخدام أكواب وصحون مصنوعة من المواد القابلة لإعادة الاستخدام مثل الزجاج والفولاذ المقاوم للصدأ بدلاً من البلاستيك.
  • استخدام زجاجات المياه القابلة لإعادة التعبئة: تشجيع الطلاب والمعلمين على استخدام زجاجات المياه القابلة لإعادة التعبئة بدلاً من الزجاجات البلاستيكية القابلة للتخلص.
  • تشجيع استخدام الأكياس القماشية: يمكن توفير أكياس قماشية قابلة لإعادة الاستخدام للطلاب والمعلمين لحمل الكتب والمستلزمات بدلاً من الأكياس البلاستيكية.
  • توعية الطلاب بأثر البلاستيك على البيئة: تنظيم جلسات توعية ونقاشات حول أثر البلاستيك على البيئة، وكيف يمكن للأفراد المساهمة في تقليل استخدامه.
  • تشجيع استخدام المواد البديلة القابلة للتحلل: تشجيع استخدام المواد البديلة القابلة للتحلل مثل أكواب وأطباق الورق والمواد العضوية القابلة للتحلل بسهولة دون تلويث البيئة.

 

  1. إقامة أسبوع بيئي

إقامة أسبوع بيئي في المدرسة يمكن أن يكون فعالية ممتعة وتوعوية للطلاب بشأن قضايا البيئة وأهمية الحفاظ عليها. وفيما يأتي نوضح كيفية تطبيق هذه الفكرة:

  • التخطيط المسبق: قبل بدء الأسبوع البيئي يجب على الفريق المختص التخطيط للأنشطة والفعاليات التي ستقام خلال هذا الأسبوع.
  • التوعية والتحضير: يجب على المعلمين والطلاب التحضير للأسبوع البيئي من خلال توعية الطلاب بأهمية البيئة والتحضير للفعاليات المختلفة.
  • تنظيم الفعاليات: يمكن تنظيم مجموعة متنوعة من الفعاليات مثل ورش العمل، والمسابقات البيئية، وعروض توعية بالفيديو، وزيارات للأماكن ذات الطبيعة.
  • تشجيع المشاركة الطلابية: يجب تشجيع الطلاب على المشاركة الفعّالة في الأسبوع البيئي، سواء من خلال تنظيم الفعاليات أو المشاركة فيها.
  • التقييم والمتابعة: بعد انتهاء الأسبوع البيئي يجب إجراء تقييم شامل للفعاليات، ومدى تأثيرها على الطلاب والمجتمع المدرسي، ويمكن استخدام هذا التقييم للتحضير للأعوام القادمة.
  • توثيق النتائج: يُمكن توثيق نتائج الأسبوع البيئي من خلال التقارير والصور والفيديوهات والأبحاث البيئية، ومشاركتها مع المجتمع المدرسي والمحلي لزيادة الوعي بقضايا البيئة.

تنظيم حديقة عضوية في المدرسة يمكن أن يكون مشروعًا ممتعًا ومفيدًا للطلاب والمجتمع المدرسي  عمومًا

  1. تنظيم حديقة عضوية

تنظيم حديقة عضوية في المدرسة يمكن أن يكون مشروعًا ممتعًا ومفيدًا للطلاب والمجتمع المدرسي بشكل عام. وفيما يأتي توضيح لكيف يمكن تطبيق هذه الفكرة:

  • تخصيص المساحة: ابدأ بتحديد مساحة مناسبة داخل المدرسة لإنشاء الحديقة العضوية. قد تكون حديقة صغيرة في الفناء الخلفي أو حتى أحواض زراعية على الأسطح.
  • التخطيط والتصميم: قم بتخطيط تصميم الحديقة بشكل مستدام وعملي، مع التأكيد على استخدام المواد العضوية والطبيعية في الأرض والمواد النباتية.
  • الزراعة العضوية: اختر النباتات والخضروات التي يمكن زراعتها بشكل عضوي دون استخدام المواد الكيميائية الضارة. ثم قم بزراعة الخضروات الموسمية مثل الطماطم والخيار والفلفل الحلو والأعشاب العطرية مثل النعناع.
  • العناية والصيانة: قم بتوفير موارد للعناية بالحديقة، مثل مياه الري وأدوات الزراعة. واعمل جدول زمني للري وإزالة الأعشاب الضارة والحفاظ على النباتات بشكل عام.
  • التعليم والتوعية: قم بتضمين الحديقة العضوية في المناهج الدراسية والبرامج التعليمية، حيث يمكن للطلاب تجربة عملية الزراعة وفهم أهمية الزراعة العضوية والمحافظة على البيئة.
  • استخدام الموارد المتاحة: استفد من الموارد المتاحة في المدرسة والمجتمع المحلي، مثل السماد العضوي من بقايا الطعام، والتبرعات من البذور والنباتات.
  • التعاون والمشاركة: قم بتشجيع الطلاب والمعلمين والآباء على المشاركة في رعاية الحديقة والمساهمة في عمليات الزراعة والصيانة.

 

  1. إعادة تدوير المياه

إعادة تدوير المياه هي عملية تهدف إلى استخدام المياه بكفاءة وإعادة استخدامها في الأغراض المختلفة بدلاً من التخلص منها بشكل نهائي. ويمكن تطبيق إعادة تدوير المياه في البيئة المدرسية بعدة طرق، ومنها:

  • تثبيت أنظمة إعادة تدوير المياه: يمكن تثبيت نظم إعادة تدوير المياه في المدارس لجمع ومعالجة المياه المستخدمة في المرافق الصحية مثل المراحيض والحمامات. ويتم تصفية وتنقية هذه المياه لاستخدامها مرة أخرى في الري أو في النظام الصحي.
  • توعية الطلاب بأهمية ترشيد استخدام المياه: من خلال برامج توعية وتثقيفية، يتم تعزيز الوعي بأهمية تقليل استهلاك المياه والحفاظ على مواردها. وتشجيع الطلاب على إغلاق الحنفيات بشكل صحيح بعد استخدامها وتجنب الهدر والتبذير.
  • استخدام مياه الأمطار: يمكن جمع مياه الأمطار من خلال تركيب أنظمة جمع المياه في المدرسة. ويتم تجميع هذه المياه واستخدامها في الري أو في أغراض أخرى غير الشرب.
  • تحفيز استخدام مياه الصنبور الباردة: يمكن تشجيع استخدام مياه الصنبور الباردة بدلاً من المياه الساخنة في الحنفيات، حيث يتم توفير كميات كبيرة من المياه والطاقة عن طريق ذلك.
  • إصلاح التسريبات: يجب مراقبة الأنابيب والأجهزة المائية في المدرسة بانتظامٍ لتحديد أي تسريبات وإصلاحها فوراً لتقليل الهدر والتبذير.

 

  1. التشجيع على التغذية الصحية والمحلية

 تشجيع تناول الطعام الصحي والمحلي في المدرسة، مثل تقديم الوجبات المحلية في الكافتيريا وتنظيم فعاليات توعوية حول الأهمية الصحية للتغذية السليمة. ولتطبيق فكرة التشجيع على التغذية الصحية والمحلية في البيئة المدرسية يمكن اتباع الخطوات الآتية:

  • تقديم وجبات صحية في الكافتيريا: يمكن تقديم وجبات طعام صحية تحتوي على فواكه وخضروات موسمية ومحلية الصنع، بدلاً من الأطعمة الصناعية الغنية بالدهون والسكريات.
  • تنظيم فعاليات للتوعية بالتغذية الصحية: عقد جلسات توعية الطلاب حول أهمية التغذية الصحية وفوائد تناول الأطعمة الطبيعية والمحلية، وتشجيعهم على تناول تلك الأطعمة.
  • توفير المعلومات الغذائية: توفير معلومات تغذوية للطلاب والمعلمين حول قيمة التغذية الصحية وأثرها الإيجابي على الصحة والأداء العقلي والجسدي.
  • زيادة الوعي بالمنتجات المحلية: تشجيع الطلاب على تناول المنتجات المحلية ودعم المزارعين المحليين من خلال تناول المواد الغذائية التي تنتج محليًا.
  • تنظيم فعاليات الطبخ الصحي: عقد ورش عمل للطلاب لتعلم مهارات الطبخ الصحي والاستفادة من المكونات المحلية في إعداد الوجبات الصحية.
  • الترويج للحدائق المدرسية والمزارع المدرسية: تشجيع الطلاب على المشاركة في الأنشطة الزراعية في المدرسة مثل زراعة الخضروات والفواكه في الحدائق المدرسية والمزارع المدرسية.

 

  1. تشجيع استخدام المواد الطبيعية والعضوية

تشجيع استخدام المواد الطبيعية والعضوية في المدرسة يمكن أن يشمل عدة مبادرات وأفكار، وفيما يلي بعض الطرق التي يمكن تطبيقها لدعم هذه الفكرة:

  • استخدام مواد قابلة للتحلل الحيوي: يمكن استخدام الأواني والأدوات المصنوعة من المواد الطبيعية المتحللة مثل الخشب، والورق المعاد تدويره، والبلاستيك القابل للتحلل الحيوي بدلاً من البلاستيك العادي.
  • استخدام الألوان الطبيعية: في الفنون التشكيلية والأنشطة الإبداعية، ويمكن استخدام الألوان الطبيعية المستخرجة من المواد الطبيعية مثل الخضروات والفواكه والأعشاب، بدلاً من الألوان الصناعية التي تحتوي على مواد كيميائية.
  • تشجيع استخدام الملابس العضوية: تشجيع الطلاب والمعلمين على اختيار الملابس المصنوعة من الألياف الطبيعية مثل القطن العضوي، وتجنب الملابس التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة.
  • توفير مواد مدرسية عضوية: استخدام دفاتر الملاحظات والأقلام المصنوعة من الورق المعاد تدويره، والأقلام الخشبية المعاد استخدامها، وغيرها من المواد المدرسية الصديقة للبيئة.
  • زراعة النباتات والأشجار في المدرسة: إنشاء برنامج لزراعة النباتات والأشجار في فناء المدرسة باستخدام أساليب الزراعة العضوية، مما يعزز الوعي بأهمية البيئة ويساهم في تحسين جودة الهواء والتنوع البيولوجي.
  • تشجيع الفعاليات البيئية: تنظيم فعاليات توعوية حول أهمية الاستدامة والمحافظة على البيئة، والتي يمكن أن تشمل ورش العمل والندوات والعروض التوعوية.

 

وضح المقال 10 أفكار للمحافظة على البيئة المدرسية وممارسات تعزز الوعي البيئي وتشجع على التحرك نحو الاستدامة في المدارس، وإنّ تطبيق هذه الأفكار يساهم في خلق بيئة مدرسية صحية ومستدامة وتوعية الطلاب بأهمية الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية.