يمتلئ تاريخ كرة القدم بالعديد من النجوم الذين يصعب تكرارهم، في كلّ جيل كرويّ، يصعد العشرات إلى قمّة النجومية الكروية، منهم من ينال الأمجاد والبطولات من الناحية الجماعية، كفوزه ببطولات كبرى مثل كأس العالم أو كأس أمم أوروبا، أو كأس كوبا أمريكا وغيرها.
ومنهم من يكتفي بالألقاب الفردية، كأفضل هدّاف وأفضل مدافع أو حتى أفضل حارس مرمى، وربّما يصل البعض لذروة الإنجازات الفردية، كالظفر بجائزة أفضل لاعب في بطولة كبرى، أو نيل الكرة الذهبية، أو إحدى جوائز الأفضل المقدّمة من الفيفا.
لكنّ الأهم بين الطرفين، هو من يحظى بالجمع بين المجدين الفردي والجماعي، فتجده أفضل لاعب في بطولة محددة، أو حاز فيها على لقب الهدّاف، وفي الوقت نفسه قاد فريقه لنيل اللقب، والأمثلة كثيرة من هؤلاء اللاعبين، مثل ليونيل ميسي الذي حقق كل ما هو ممكن من الألقاب الفردية والجماعية، وكانت درّة التاج بقيادة الأرجنتين للتتويج بكأس العالم 2022.
أفضل 100 لاعب في تاريخ كرة القدم
حينما نتساءل عن أفضل لاعب في العالم لسنة بعينها، سندخل في حسابات معقّدة للغاية، فكرة القدم لعبة جماعية بالدرجة الأولى، وقد تجد لاعبًا مغمورًا حالفه الحظ باللعب مع فريق كبير، نال على إثره البطولات. وفي الوقت نفسه، نرى آخرًا قدّم مستويات رهيبة، ولكن فريقه لم يكن على مستوى المنافسة.
لذلك تكون عادة معايير اختيار أفضل لاعب في العالم لسنة محددة صعبة للغاية، خصوصًا مع زيادة عدد نجوم المستديرة، والهالة الإعلامية المحيطة بهم، ومع قدرة الشركات الراعية للاعبين على التأثير بوجهة الجائزة النهائية، ازداد الوضع تعقيدًا.
وحينما تصدر نتائج أفضل لاعب في العالم، تنهال التصريحات والمقالات والتعليقات المستهجنة لاختيار لاعب على حساب آخر، ويتم التشكيك بالمعايير التي منحت هذا اللاعب على حساب الآخر، وتنقسم الآراء إلى قسمين أو أكثر، منهم من يقسم جهد أيمانهم أن اللاعب الفلاني يستحق نيل الجائزة، وآخرون من يطالبون بأن تكون الجائزة من نصيب اللاعب الآخر، وربّما يأتي طرف ثالث أو رابع يطلب أن تُمنح الجائزة للاعبين آخرين.
كلّ ذلك يحدث بشكل اعتدنا عليه عند اختيار أفضل لاعب في العالم كلّ سنة، سواء من الفيفا التي تمنح جائزة الأفضل، أو من صحيفة فرانس فوتبول الفرنسية المانحة لجائزة الكرة الذهبية، لكنّ الأصعب لم نتكلّم عنه بعد.
ترتيب أفضل 100 لاعب في تاريخ كرة القدم
تكلمنا عن الصعوبات والتعقيدات البالغة في اختيار أفضل لاعب في العالم عن عام محدد، فكيف لو كان المطلوب اختيار أفضل 100 لاعب بالتاريخ؟
مجلة "فور فور تو" تجرّأت وطرح اسم أفضل 100 لاعب بالتاريخ، لكنّه اتّخذ معاييرًا مختلفة، فليس بإمكانك أن تحكم على لاعب كان أفضل لاعب في العالم بالوقت الحالي، مع آخر كان أفضل لاعب في العالم قبل خمسين سنة، لأن كرة القدم اختلفت كثيرًا، ولا يمكن للطرفان أن يلتقيا وجهًا لوجه، بحيث يثبت أحدهم أنه أفضل مهارة من نظيره خلال أوج لحظاته الكروية.
المعايير التي اتخذتها مجلة "فور فور تو" البريطانية، كان معتمدة بشكل كبير على الأثر الذي حققه النجوم في الحقبة الخاصة بهم، إضافة إلى المعايير الأخرى التي تكلمنا عنها سابقًا، كالألقاب الفردية والجماعية.
علمًا أن الدراسة التي أدّتها المجلّة ونتج عنها ترتيب أفضل 100 لاعب في تاريخ كرة القدم، تمّ نشرها قبل بداية كأس العالم 2022 بأيام.
وجاء ترتيب أفضل 100 لاعب في تاريخ كرة القدم على الشكل التالي
- ليونيل ميسي.
النجم الأرجنتيني فاز بكل ما هو ممكن من الألقاب الفردية والجماعية، مع ناديه برشلونة، ومنتخب بلاده الأرجنتين، "الدراسة صدرت قبل فوز الأرجنتين بكأس العالم". - دييغو مارادونا.
أسطورة كروية لا يختلف عليها اثنان، هو من قاد منتخب بلاده للفوز بكأس العالم 1986، وقاد أيضًا نابولي للفوز بالدوري الإيطالي للمرة الأولى في تاريخه.
مارادونا بطل مونديال المكسيك 1986 - كريستيانو رونالدو.
فخامة الاسم تكفي، والذي استطاع أن يقود البرتغال لكأس أمم أوروبا للمرّة الأولى في تاريخه، ناهيك عن خزانة مليئة بالألقاب الفردية والجماعية. - بيليه.
أسطورة كرة القدم البرازيلية، والوحيد في التاريخ الذي نال كأس العالم في 3 مناسبات، قاد البرازيل لنيل كأس العالم 1958، وقادها لنيل بطولة 1962، وختم ثلاثيّته الشهيره بالمكسيك عام 1970، عندما احتفظت البرازيل بكأس جول ريميه للأبد.
بيليه بطل كأس العالم 1970 - زين الدين زيدان.
هو أفضل لاعب في جيله، وربّما أفضل لاعب في تاريخ الكرة الفرنسية، سطع نجمه بعدما منحت رأسه الذهبية فرنسا كأس العالم 1998.
- يوهان كرويف.
النجم الهولندي، هو من اعتمد عليه أسلوب الكرة الشاملة، فاز بكل ما هو ممكن من الألقاب مع الأندية، ولامس حلم المونديال، والذي خسره أمام ألمانيا الغربية في نهائي 1974. - جورج بيست.
أسطورة إيرلندا الشمالية ومانشستر يونايتد، وأحد الفائزين بالكرة الذهبية، قدّم مستويات مبهرة خلال مسيرته، فكان أيقونة عصره الرياضية. - فرانز بيكنباور.
اللاعب الملقب بالقيصر، أحد أفضل المدافعين في التاريخ، والذي يلعب في أكثر من مركز، وهو أحد ثلاثة أشخاص نالوا كأس العالم كلاعبين ومدرّبين، نال البطولة كلاعب في عام 1974، وكمدرّب عام 1990، حينها نال اللقب في روما، وقيل إن روما توّجت القيصر. - بوشكاش.
الأسطورة الكروية المجرية، وأفضل لاعب في تاريخ بلاده، كان يمثّل رعبًا لكلّ خصومه في خمسينيات القرن الماضي، وقد لامس فريقه المجري حلم الفوز بكأس العالم، لولا أن حدثت معجزة بيرن. - رونالدو نازاريو.
هذا اللاعب الذي يلقّب بـ" رونالدو الظاهرة"، أو يفضّل عشاق منتخب البرازيل بتسميته رونالدو الحقيقي، فاز بكل ما هو ممكن من الألقاب الفردية والجماعية، وأغلاها كان كأس العالم 2022، حينما ألهى المتابعين بتسريحة شعره الغريبة، ومنح بلاده الكأس الغالية. - جيرد مولر.
أحد أساطير الكرة الألمانية، وأبرز هدّافيها عبر العصور، فاز بكل ما هو ممكن من الألقاب مع المانشافت وبايرن ميونيخ. - ألفريدو ديستيفانو.
أسطورة حازت على الكرة الذهبية، ويعتبر من الجيل الذهبي لريال مدريد، والذي نال دوري أبطال أوروبا في مناسبات عديدة بخمسينيات القرن الماضي. - ميشيل بلاتيني.
أحد أنجح اللاعبين الفرنسيين عبر العصور، هو من قاد فرنسا لنيل كأس أمم أوروبا عام 1984، وحاز على الكرة الذهبية في ثلاث مناسبات. - زيكو.
أحد أبرز أفراد الجيل الذهبي للمنتخب البرازيلي، والذي يعتبر من أمتع الفرق في تاريخ كرة القدم، وأكثرها حسرة على مشجعيها، لأنها لم تنل كأس العالم في ثمانينيات القرن الماضي - جارينشا.
أهدى البرازيل كأس العالم 1962، ليملأ الفراغ الذي خلّفته إصابة بيليه في أكثر مباريات البطولة. - بوبي تشارلتون.
أحد أساطير مانشستر يونايتد وكرة القدم الإنجليزية، هو من الفريق الذي منح الإنجليز بطولة العالم الوحيدة في تاريخهم. - باولو مالديني.
صخرة دفاع الكرة الإيطالية، وأسطورة نادي ميلان، حاز على كل ما هو ممكن من الألقاب، باستثناء الفوز بكأس العالم. - روماريو.
نجم البرازيل في تسعينيات القرن الماضي، المهاجم الفذ الذي منح بلاده كأس العالم 1994، وجعلها أوّل فريق ينال المونديال في أربع مناسبات. - جوزيبي مياتزا.
أهم رمز عند نادي إنتر ميلان، ويسمى ملعب سان سيرو في ميلانو باسمه، حينما يلعب الإنتر المباراة، لقد كان مياتزا قائد منتخب إيطاليا المتوج بكأس العالم 1938. - أندريس إنيستا.
الساحر أندريس انييستا كان من الجيل العظيم لنادي برشلونة، والذي حقق كل ما هو ممكن من الألقاب، جوار تشافي وليونيل ميسي، وزد على ذلك أنه فاز بكل شيء مع الماتادور، فهو من سجّل أغلى هدف في تاريخ المنتخب الإسباني، بشباك هولندا في نهائي كأس العالم 2010 - فرانكو باريزي.
صخرة الدفاع الإيطالية، فاز بدوري الأبطال ثلاث مرات مع الميلان، كما توّج مع الآزوري بلقب كأس العالم 1982 - ماركو فان باستن.
الهولندي الطائر، والذي سجّل هدفًا أسطوريًا على الاتحاد السوفييتي في نهائي يورو 1988، مانحًا بلاده اللقب الوحيد لها في المسابقة. - أوزيبيو
النجم البرتغالي الذي تألّق بشكل لافت في كأس العالم 1966، وحقق إنجازًا تاريخيًا بقيادة البرتغال إلى المركز الثالث في المونديال، وهو إنجاز لم يتكرر بعد. - تشافي هيرنانديز.
زرقاء اليمامة، كما يحلو لعشاق الكرة مناداته، كان من الجيل الذهبي لبرشلونة رفقة ميسي وانييستا، وحقق كل ما هو ممكن من الألقاب مع النادي ومنتخب إسبانيا، والأهم هو الفوز بكأس العالم 2010. - كارلوس ألبيرتو
قاد البرازيل لنيل كأس العالم 1970 صحبة الأسطورة بيليه - رونالدينيو.
أحد السحرة في عالم المستديرة، نال مع البرازيل كأس العالم 2002، وسطّر الأمجاد مع برشلونة - رود خوليت.
من عناصر الجيل الذهبي الذي منح هولندا يورو 1988، إضافة إلى كونه من أساطير نادي الميلان. - مانويل نوير.
الحارس الألماني الذي نال كل شيء، باستثناء بطولة كأس أمم أوروبا، وكان من الفريق المتوج بكأس العالم 2014. - سقراط.
الدكتور سقراط كما يحلو للبعض تسميته، من عناصر الفريق الممتع للبرازيل بثمانينيات القرن الماضي، واشتهر بالتعبير عن رأيه في القضايا السياسية والإنسانية. - ريمون كوبا.
يطلق عليه نابليون الكرة الفرنسية، وهو أول فرنسي فاز بجائزة الكرة الذهبية - ليف ياشين.
العنكبوت السوفييتي، والذي مثّل رمزًا وأسطورة لحرّاس المرمى - لوثار ماتيوس.
أحد أعظم لاعبي خط الوسط، وأكثرهم مشاركة في كأس العالم، ونال مع ألمانيا كأس العالم 1990 - ستانلي ماثيوس.
الملقب بالسير، وأول بريطاني نال الكرة الذهبية - فالنتينو مازولا.
أحد أساطير نادي تورينو، ومن أفضل المهاجمين في تاريخ إيطاليا، لم تخدمه الظروف كثيرًا، ففي أوج عطاءه كانت الحرب العالمية الثانية، وبعد نهايتها بأربع سنوات توفي بحادث طائرة عن عمر يناهز 30 عامًا. - ماتياس سينديلار.
أحد أفضل اللاعبين النمساويين في التاريخ، رفض الالتحاق بالمنتخب الألماني النازي بعد أن احتل هتلر النمسا، ووجد ميتًا في شقته بعد ذلك بسنوات - لويس سواريز.
من رموز نادي برشلونة في ستينيات القرن الماضي، كما نال الكرة الذهبية كأفضل للاعب في عصره - باكو خينتو.
يعتبر خينتو من أهم اللاعبين الإسبان في خمسينيات القرن الماضي، وأحد رموز ريال مدريد الخالدة - بوبي مور.
أحد نجوم منتخب إنجلترا الفائز بكأس العالم 1996، امتاز بأدائه الدفاعي الرفيع. - مايكل لاودروب.
أحد أفضل لاعبي منتخب الدانمارك عبر تاريخه، اشتهر بأنه كان على خلاف مع مدرب الدانمارك، فلم يشارك بيورو 1992 التي حققتها الدانمارك، والتي تأهلت إليها رغم وداعها التصفيات، بعد حلولها بديلة ليوغوسلافيا. - روبرتو باجيو.
نجم لامع ومحبوب الجماهير، والتي نسيت كل مهاراته ولا تتذكر منه سوى إهدار ركلة الجزاء في كأس العالم 1994 - كيني دالغليش.
النجم الأسكتلندي الذي قاد ليفربول لكل ما هو ممكن من الألقاب، وواصل بعد ذلك إنجازاته كمدرب - باولو روسي.
هو السجين الذي منح إيطاليا كأس العالم 1982، وكان أفضل نجوم المونديال - ناندور هيديكوتي.
من أبرز نجوم المجر، وأحد عناصر الفريق الذي لا يقهر في خمسينيات القرن الماضي. - غونتر نيتزر.
لاعب الوسط الألماني المتألق، والذي كان من المساهمين بمنح بلاده كأس العالم 1974. - جيانلويجي بوفون.
أسطورة حراسة المرمى الإيطالية، والذي فاز بكأس العالم 2006، وفشل في مسيرته بالفوز بدوري أبطال أوروبا. - ديدي.
النجم البرازيلي الذي نال بطولتي كأس عالم، عام 1958 و1962. - ريفيلينو.
النجم البرازيلي صاحب القدم اليسرى الساحرة، فاز بكأس العالم 1970 - كيفن كيغان.
اللاعب الإنجليزي المميز، والذي كان له تجربة في الدوري الألماني، وفاز بجائزة الكرة الذهبية لعامين متتاليين، 1978-1979. - تييري هنري.
الغزال الفرنسي الأسمر، والذي سطّر الأمجاد مع آرسنال، وكان من الفائزين بكأس العالم وبطولة اليورو مع فرنسا - نيلتون سانتوس.
مدافع برازيلي متألق، نال كأس العالم مع راقصي السامبا مرتين، أعوام 1958 و1962. - خوسيه مانويل مورينو.
أحد أفضل من أنجبته الكرة الأرجنتينية في النصف الأول من القرن الماضي. - أوليغ بلوخين.
أحد أبرز اللاعبين في تاريخ أوكرانيا، ورمز من رموز الاتحاد السوفييتي الكروية. - جيرزينيو.
سجل بكل مباراة لعبتها البرازيل في كأس العالم بالمكسيك 1970، ونال معها اللقب، وهو أمر لم يفعله أحد غيره - غايتانو شيريا.
من أفضل المدافعين المتقدّمين في التاريخ، وتوّج بكأس العالم 1982، إلا أنه توفي وهو في ريعان شبابه بسبب حادث سير. - دينو زوف.
أسطورة حراسة المرمى الإيطالية، والذي قاد بلاده لكأس العالم 1982 - خوان ألبرتو سيكافينو.
أحد أبرز رموز الأوروغواي، وهو من الفريق الفائز بالنسخة الأولى من كأس العالم 1930. - فريتز فالتر.
قائد المنتخب الألماني الفائز بكأس العالم 1954، والذي كان معتقلًا في الاتحاد السوفييتي خلال الحرب العالمية الثانية. - دانيال باساريلا.
من أشهر المدافعين في تاريخ الأرجنتين، والفائز بكأس العالم 1978. - جوردون بانكس.
الحارس الإنجليزي الشهير، والذي أدى تصديًا أسطوريًا في كأس العالم 1970. - جياني ريفيرا.
أحد رموز الميلان ومنتخب إيطاليا، نال مع الآزوري بطولة كأس أمم أوروبا 1968. - كارل هاينز رومينيغه.
أحد نجوم وأساطير منتخب ألمانيا وبايرن ميونيخ، وحصل على دوري أبطال أوروبا. - جون تشارلز.
لاعب ويلزي ماهر للغاية، ومثل بلاده في كأس العالم 1958 - ديكسي دين.
من نجوم منتخب إنجلترا في النصف الأول من القرن الماضي، وتميز بصناعة اللعب في خط الوسط. - غونار نوردال.
النجم السويدي الذي تألّق مع الميلان في خمسينيات القرن الماضي، وسجل أكثر من 200 هدف في الدوري الإيطالي - يوهان نيسكينز.
هو من زامل يوهان كرويف في الجيل الرائع لمنتخب هولندا، والذي قدم للعالم الكرة الشاملة بمونديال 1974، كذلك زامل كرويف في برشلونة. - دينيس لو.
أحد رموز الكرة الإنجليزية ومانشستر يونايتد، والذي نال مع فريقه دوري أبطال أوروبا. - ساندرو مازولا.
أحد أساطير إنتر ميلان في ستينيات وسبعينيات القرن الماضي، لعب طيلة مسيرته الاحترافية مع الإنتر - دينيس بيركامب.
من عناصر آرسنال التي نالت البريميرليغ دون خسارة، وأحد أبرز نجوم منتخب هولندا في كأس العالم 1998. - جيمي جونستون.
لاعب اسكتلندي، يعتبره مشجعو نادي سيلتيك أفضل لاعب في تاريخ النادي - رونالد كومان.
أحد أفضل المدافعين في تاريخ الكرة، تميز بتنفيذه للكرات الثابتة وبقدمه القوية، وقاد برشلونة لنيل دوري أبطال أوروبا، ونال مع هولندا يورو 1988 - عمر سيفوري.
من رموز الكرة الأرجنتينية، واللافت أنه شارك مع منتخبي إيطاليا والأرجنتين. - ثيوفيلوس كوبياس.
من أبرز لاعبي البيرو وربما أفضلهم عبر التاريخ - دانيال ألفيس.
أحد أكثر اللاعبين نيلًا للألقاب، تألّق مع برشلونة الإسباني ونال كل ما هو ممكن من البطولات. - إيريك كانتونا.
الفرنسي المشاكس، والذي أبدع مع مانشستر يونايتد في تسعينيات القرن الماضي. - خوسيه أندرادي.
أحد أبرز رموز كرة القدم في الأوروغواي، ونال مع منتخب بلاده النسخة الأولى من كأس العالم - كافو.
النجم البرازيلي كافو هو الوحيد الذي خاض 3 مباريات نهائية لكأس العالم، فاز باثنتين منها. - فرانك ريكارد.
أحد أبرز نجوم هولندا والميلان في ثمانينيات وتسعينيات القرن الماضي. - فلوريان ألبرت.
من المهاجمين المجريين المتميزين عبر التاريخ، حيث توج هدافًا لكأس العالم 1962 - لوكا مودريتش.
أحد أفضل من أنجبته الكرة الكرواتية، يدين له الكروات بقيادة منتخب بلادهم لنهائي كأس العالم 2018، كذلك يدين له عشاق ريال مدريد بالكثير من بطولات دوري أبطال أوروبا. - جوست فونتين.
الهداف النادر في تاريخ كرة القدم، هذا النجم الفرنسي ما زال يملك الرقم القياسي بعدد الأهداف في بطولة واحدة من كأس العالم. - جوزيف ماسوبست.
أحد أهم اللاعبين التشيكيين في التاريخ، وتوّج بالكرة الذهبية عام 1962 - جيمي غريفيث
من الأساطير الإنجليزية في عالم كرة القدم، كان من الفائزين بكأس العالم 1966 - هوغو سانشيز.
من أفضل اللاعبين في تاريخ المكسيك، وكان أحد نجوم ريال مدريد في ثمانينيات القرن الماضي. - واين روني.
نجم مانشستر يونايتد ومنتخب إنجلترا، فاز بدوري أبطال أوروبا عام 2008. - فيليب لام.
النجم الألماني، والظهير السريع والقصير، الذي كان من العناصر الأساسية التي فازت بكأس العالم 2014 - آلان شيرر.
أسطورة نادي نيوكاسل، ومن أكثر المهاجمين نجاحًا بتاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز ومنتخب إنجلترا - آلان سيمونسن.
النجم الدانماركي، والذي يعتبر من أفضل اللاعبين في تاريخ بوروسيا مونشنغلادباخ الألماني، حيث نال الكرة الذهبية عام 1977 - سيرجيو بوسكيتس.
أحد الأسس التي ارتكز عليها الفريق الأسطوري لنادي برشلونة، وتوّج بكل ما هو ممكن من الألقاب مع إسبانيا وبرشلونة - خريستو ستويتشكوف.
من أهم اللاعبين البلغاريين في تاريخ كرة القدم، وأكثرهم نجاحًا، خصوصًا حينما نال الكرة الذهبية عام 1994، وقتها كان من ركائز نادي برشلونة - روبرتو كارلوس
هذا اللاعب الذي يملك تلك القدم اليسرى، والتي أرعبت جميع المنافسين، نال كل ما هو ممكن من الألقاب مع البرازيل وريال مدريد - جاشينتو فاكيتي.
أحد رموز إنتر ميلان ومنتخب إيطاليا، كان من المساهمين بفوز الآزوري في يورو 1968. - بيتر شمايكل.
أسطورة حراسة المرمى في منتخب الدانمارك ومانشستر يونايتد، قاد الدانمارك للفوز بيورو 1992، وكان من نجوم الثلاثية التاريخية مع مانشستر يونايتد - ساندور كوتشيس
من أفضل لاعبي العالم بالخمسينيات، وكان بالفريق المجري الذي أرعب أوروبا، ونال لقب هداف مونديال 1954 - لويس فيغو.
النجم البرتغالي الحائز على الكرة الذهبية، والذي برع مع ريال مدريد وبرشلونة، وشكل انتقاله من برشلونة إلى الريال أزمة كبيرة بين الناديين. - جيلما سانتوس.
من النجوم البرازيليين في خط الدفاع، حيث فاز مع منتخب بلاده ببطولتي كأس عالم 1958-1962 - خافيير زانيتي.
أحد أكثر اللاعبين إخلاصًا، ورمزًا من رموز إنتر ميلان، ومنتخب الأرجنتين. - جورج وياه.
الليبيري الحائز على الكرة الذهبية، كان مثالًا للاعب الأفريقي الناجح، وبوابة للكثير من النجوم الأفارقة في إثبات نفسهم بعالم المستديرة - كاكا.
الساحر الأنيق، والذي توّج مع الميلان بدوري أبطال أوروبا، ونال الكرة الذهبية، إضافة إلى فوزه بكأس العالم 2002 - ماريو كيمبس.
المهاجم الأرجنتيني الشهير، صاحب الشعر الطويل، والذي قاد بلاده بالتتويج بكأس العالم عام 1978. - جورجي هاجي.
من أفضل اللاعبين بتاريخ منتخب رومانيا، حيث قاد بلاده للدور الثاني في كأس العالم 1998، ويعتبر من أساطير نادي غلطة سراي التركي.
ختامًا لا بدّ أن نذكّر بصعوبة تصنيف اللاعبين على من هو الأفضل في تاريخ كرة القدم، ويُحسب للمجلة البريطانية جرأتها على هذا الطرح، وإن اختلف البعض على ترتيب اللاعبين الموجود في قائمة أفضل 100 لاعب في التاريخ، فقد لا نختلف كثيرًا حول أحقّيتهم بالتواجد في هذه القائمة، خصوصًا مع المعايير التي اتخذتها المجلّة في تصنيفها.
