كشفت مجلة "نيوزويك"، الأمريكية، عن تباين في الرؤى بين الرئاسة الأوكرانية، التي رأت للهجوم المضاد الذي طال انتظاره خيبة أمل لم تكن متوقعة، وبين القيادة العسكرية ممثلة في قيادة

بحث وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، مع نظيره السويدي توبياس بيلستروم، الاعتداءات المستمرة على القرآن في السويد، مشددًا أنه من غير المقبول تواصل تلك الاعتداءات التي وصفها بـ"الدنيئة".

قال رئيس الوزراء الكوسوفي ألبين كورتي، يوم الأحد، إن كوسوفو اشترت مجموعة من الطائرات المُسيّرة تركية الصنع، من طراز بيرقدار، في وقت تواجه فيه كوسوفو اضطرابات في الشمال حيث يرفض الصرب الاعتراف بسلطات بريشتينا. قال رئيس الوزراء الكوسوفي ألبين كورتي: "كوسوفو الآن أكثر أمانًا"

منذ إعلان البرلمان الأوروبي أن تركيا تتمتّع بأهلية الترشّح لعضوية الاتحاد الأوروبي

بعد مضي ثلاثة أيام من إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان موافقته على مصادقة البرلمان التركي على طلب انضمام السويد لحلف شمال الأطلسي الناتو، قررت المحكمة العليا السويدية تعطيل قرار سابق يقضي بتسليم شخصين مطلوبين لتركيا. 

جاءت قمة حلف الناتو الأخيرة، من أجل إعادة توكيد الحلف العسكري، وإثبات تماسكه في مواجهة روسيا، ورغم التزامه بدعم أوكرانيا في الحرب مع روسيا، إلّا أنّ النتائج كانت أقل مما ترغب به كييف، أي الحصول على مسار للعضوية السريعة والواضحة في الحلف، وهو ما ترفضه غالبية دول الحلف، خوفًا من تحولها إل

ترجّح أوساط إعلامية غربية أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أعاد حساباته بشأن العلاقة مع روسيا، وبدأ بالفعل في تحويل وجه أنقرة نحو المعسكر الغربي، وربطت تلك الأوساط ذلك بفوز أردوغان بالانتخابات الرئاسية الأخيرة واستقباله للرئيس الأوكراني وتسليمه خمسة من قادة الجنود الأوكرانيين وقبوله عضوية السويد

اختتمت أمس الأربعاء، أعمال قمة حلف الناتو بالعاصمة الليتوانية فيلنيوس، بحضور قادة دول الحلف، وحَظِيَ الملف الأوكراني بالنصيب الأكبر من أعمال القمة، حيث أكدت دول الحلف على التزامها بتقديم الدعم العسكري لأوكرانيا، خلال السنوات.

شكل ملف انضمام السويد لحلف شمال الأطلسي "الناتو"، تحديًا للعلاقة بين تركيا ودول الحلف العسكري، نظرًا للمعارضة التركية للانضمام السويد، ما لم تلتزم بالشروط التي وضعتها أنقرة، والمتعلقة بوقف نشاطات حزب العمال الكردستاني في السويد، الذي تعتبره تركيا تنظيمًا "إرهابيًا".

وصل قادة دول حلف شمال الأطلسي "الناتو" إلى العاصمة الليتوانية فيلنيوس، لحضور قمة الحلف المنوي عقدها الثلاثاء والأربعاء، والتي تركز على الدعم العسكري الغربي لأوكرانيا في مواجهة الغزو الروسي، بالإضافة لمناقشة مجموعة واسعة من الملفات محل خلاف.