01-سبتمبر-2023
من فيلم وداعًا طبريا (الموقع الإلكتروني للمهرجان)

من فيلم وداعًا طبريا (الموقع الإلكتروني للمهرجان)

تنطلق في الرابع من تشرين الأول/ أكتوبر القادم فعاليات النسخة الـ67 من "مهرجان لندن السينمائي"، الذي يتواصل حتى الخامس عشر من الشهر نفسه بمشاركة 252 عملًا من 92 دولة، من بينها أفلام تعرض لأول مرة.

وتتميز هذه الدورة من التظاهرة بمشاركة ثلاثة أفلام عربية هي: "على حافة البركان" للمخرج اللبناني سيريل عرايس، و"عذر الإوزة" للمخرجين المصريين مهدي أبو بهات وعبده زين الدين، و"وداعًا طبريا" للمخرجة الجزائرية – الفلسطينية لينا سوالم، الذي ساهمت "مؤسسة الدوحة للأفلام" بتمويل إنتاجه إلى جانب فيلم "خطوط النمر" للمخرجة الماليزية أماندا نيل، الذي يشارك أيضًا في المهرجان.

تتميز الدورة الـ67 من "مهرجان لندن السينمائي" التي ستنطلق في الرابع من تشرين الأول/ أكتوبر القادم، بمشاركة ثلاثة أفلام عربية

ويتنافس 11 فيلمًا في المسابقة الرسمية لهذه الدورة، وهي: "Baltimore" لكريستين مولوي، و"Dear Jassi" لترسيم سينغ داندوار، و"Europa" لسودابه مرتضائي، و"Evil Does Not Exist" لريوسوكي هاماجوتشي، و"Fingernails" لكريستوس نيكو، و"Gasoline Rainbow" لبيل وتيرنر روس، و"I Am Sirat" لديبا ميهتا وسيرات تانيجا، و"The Royal Hotel" لكيتي غرين، و"Self-Portrait: 47 KM 2020" لمنغي تشانغ، و"Starve Acre" لدانيال كوكوتايلو، و"Together 99" للوكاس موديسون.

وتضم المسابقة الروائية الأولى بدورها 11 فيلمًا، منها: "Black Dog" لجورج جاك، و"Earth Mama" لسافانا ليف، و"Hoard" للونا كارمون، و"In Camera" لنقّاش خالد، و"Mambar Pierrette" لروزين مباكام. بينما تشارك في مسابقة الأفلام القصيرة 10 أفلام فقط، منها "Dialogues Between Past, Present and Future" لـ ت. ج. كوثاند، و"What Makes Us" لفاثانا سوغانيا سوبياه، و"Right Here, Right Now" لماجي أوشيبيكي، و"Stories We Tell" لييرو تيمي بيو.

بالإضافة إلى 8 أفلام في مسابقة الأفلام الوثائقية، من بينها: "وداعًا طبريا" للجزائرية الفلسطينية لينا سالومي، و"Celluloid Underground" لإحسان خوشبخت، و"Chasing Chasing Amy" لساف رودغرز، و"A Common Sequence" لماري هيلينا كلارك ومايك غيبسر، و"على حافة البركان" للبناني سيريل عريس، وغيره.

وتُختتم فعاليات الدورة الـ67 من "مهرجان لندن السينمائي" بالعرض العالمي الأول لفيلم "The Kitchen"، وهو أول فيلما يخرجه الممثل البريطاني الحائز جائزة الأوسكار دانييل كالويا إلى جانب مواطنه كيبوي تافاريس.