أصدرت هيومن رايتس ووتش صور أقمار صناعية تبين أن 62 قرية في ولاية راخين الشمالية تعرضت لهجمات متعمدة بين 25 آب/أغسطس و14 أيلول/سبتمبر 2017. ودعم البحث الميداني بأن الجيش البورمى مسؤول بشكل مباشر عن الحرق الجماعي. فمن الذي يورد الأسلحة إلى الجيش البورمي؟

 

تعرف على إجابة السؤال في هذا الفيديو.

 

شاهد/ي أيضًا:

قوات لا تحفظ السلام..