الصدى:

أملٌ بما فات، أو بما سيجيء، حلمٌ طائشٌ صعب المنال، أمنية فاقت احتمال المتمنى عليه.

 



الرحيل:

سمة البعض، كي ندرك حقيقة الموت وحتميته، والموت هنا مجازي؛

موت الصورة/ الصوت/ الذاكرة/ المشاعر، وأخيرًا موتنا الطبيعي

 



الصدق:

وحده من يجعل طعم الدمعة مالحًا، لست أقصد صدق الباكي

بل صدق العين بقول الدمعة.

 



العين:

لأنها مشغولة بالحزن، لا تأبه لملوحة الدمع

 



الكمنجات:

تشعر برحيل العازف، عندما تطعن بالصدأ والصمت

والقصيدة أيضًا، عندما ترى نفسها أكثر من مرة

 



العطر:

أولُ طريق الماء إلى الوردة

 



الظل:

في العتمة، يتآمر عليك

لا يؤيدك إلا في النور!



 

الهوى:

لا غالب ولا مغلوب، إنه حالة توحد تسقط منها جميع الأمور المتعلقة بالربح والخسارة.

 

الحياة:

برهة لتكتشف الروح ذاتها.

 



العقل:

لا يستطيع تحويل النشيج إلى أغنية،

لكنه يستطيع أن يغني متجاهلًا النشيج.

 



المدن:

تسكن فينا عندما نقتسم مع أهلها رغيف الحب.

 

الدورب الأفقية:

تمنحنا فرصة التمعن والتدبر كأنها ميزان بكفين

إمّا أن نختار التراجح أو التساوي.

 



القلب:

مستودعنا الأكيد، والحلم دم حافل بالحياة لكي ينبض

 



الموت:

بريء

والقتل

نزوات!!

 

الحرب:

لا خجل يبزغ من عينها، فالحروب لا حواس لها



الله:

لا يحتاج إلى " ميليشيات" لإقامة أحكامه.. الماضي والأموات كذلك!

 



الصواعد والنوازل:

تشكيل جيولوجي لا يمكن شرحه، إلا بالحديث عن سوريا قبل وبعد 15/3/2011.

 

اقرأ/ي أيضًا:

كوابيس ذاكرة سورية

الغبارُ المتطايرُ من الدمِ