كانت النظرة النمطية السائدة عن هواة الألعاب الإلكترونية أنّهم أشخاص مهملون لصحتهم ومظهرهم؛ فثيابهم رثّة تفتقر إلى الأناقة، وعيونهم غائرة من أثر السهر الطويل والمكوث ساعات طوال أمام الشاشات للعب ألعاب الفيديو المتنوعة، وتحقيق أفضل النتائج فيها. بيد أنّ هذه النظرة توشك أنْ تتغير عقب النتائج التي أفضت إليها دراسة علمية حديثة.