تعد قطر بتقديم نسخة "تاريخية مبهرة" من البطولة، حيث ستكون الأكثر إثارة للجماهير الذين ستتاح لهم لأول مرة فرصة حضور أكثر من مباراة في اليوم، وذلك بفضل تقارب المسافات بين الملاعب وشبكة المواصلات المتقدمة.
استاد البيت
يتميز ببناء على شكل خيمة فسيحة تغطي الاستاد بأكمله، ويستوحي اسمه من بيت الشعر، الخيمة التي سكنها أهل البادية في قطر ومنطقة الخليج على مر التاريخ.
استاد الجنوب
أحد أهم معالم مدينة الوكرة، يقع ضمن مجمع رياضي واسع يخدم أغراضًا ترفيهية ومجتمعية متعددة. سعة الملعب 40،000 متفرج، وسيتم خفضها إلى 20،000 بعد انتهاء المونديال.
استاد خليفة الدولي
يقع هذا الملعب في قلب منطقة "أسباير" في الدوحة، التي تضم أكاديمية "أسباير" ومجمع حمد للألعاب المائية، ومستشفى الطب الرياضي، كما يتصل بمتحف قطر الأولمبي والرياضي.
استاد راس أبو عبود
بني هذا الاستاد من حاويات الشحن البحري، وسيعمد المنظمون إلى تفكيكه بالكامل بعد انتهاء البطولة وإعادة الاستفادة من المواد والتجهيزات التي استخدمت في بنائه.
استاد الثمامة
تصميم هذا الاستاد مستوحى من شكل الطاقية التقليدية التي توضع تحت الغترة والعقال، والتي تعد عنصرًا ثقافيًا مشتركًا بين العرب. يتسع الاستاد لـ40،000 متفرج، وسيتم تقليصها إلى 20 ألفًا بعد انتهاء البطولة، والتبرع بها للدول النامية.