الصراع الهندي الباكستاني.. استنفار على الحدود ووساطة أميركية متأخرة
تقود الولايات المتحدة الأميركية وساطة بين الهند وباكستان لاحتواء الأزمة المتصاعدة بين الجارين النوويين، على خلفية هجوم باهلغام الذي أسفر عن مقتل 26 سائحًا. وقد حمّلت نيودلهي إسلام آباد المسؤولية عن الهجوم، زاعمة أن منفذيه قدموا من الأراضي الباكستانية وينتمون إلى جماعة على صلة بالاستخبارات الباكستانية، وهو ما نفته إسلام آباد، معلنةً استعدادها للمشاركة في تحقيق دولي حول الحادثة، التي تهدد بإشعال…
كشمير.. كرونولوجيا الصراع الهندي الباكستاني
للصراع الهندي الباكستاني جذورٌ ضاربة في التاريخ الحديث، يمكن إرجاعها إلى أواخر أربعينيات القرن الماضي، وتحديدًا إلى عام 1947. بالتزامن مع انسحاب الاحتلال البريطاني وإعلان الاستقلال، جرى تقسيم شبه القارة الهندية إلى دولتين: باكستان ذات الغالبية المسلمة، والهند ذات الغالبية الهندوسية.
الهند وباكستان.. حرب على الأبواب
تقترب باكستان والهند شيئًا فشيئًا من شبح الحرب، إذ أكّد وزير الإعلام الباكستاني عبد الله تارار، في تصريحات أدلى بها اليوم الأربعاء، أن لدى إسلام أباد معلومات استخباراتية موثوقة تفيد بأن ضربة عسكرية هندية وشيكة قد تُنفذ خلال اليومين المقبلين.
بتعليق اتفاقية تقاسم المياه.. الهند تعلن حربًا مركّبةً على باكستان
أعطت التصريحات القادمة من الهند للباكستانيين كافة المبررات للخوف من إقدام الهند على التصرف في حقوق باكستان المائية
الهند وباكستان: تصاعد التوتر على الحدود يهدد بالانزلاق نحو حرب رابعة
تتصاعد حدة التوترات بين باكستان والهند، على خلفية هجوم كشمير الذي أسفر عن مقتل 26 سائحًا الثلاثاء الماضي، فقد تجدد تبادل إطلاق النار بين الجيشين الهندي والباكستاني لليوم الثاني تواليًا.
اشتباكات على حدود كشمير.. مواجهات ليلية وقيادة الجيش الهندي تدخل المشهد
في خضمّ تصاعد العنف الدموي في إقليم كشمير المتنازع عليه، عاد شبح الحرب ليخيّم مجددًا على العلاقات المتوترة بين الهند وباكستان
تداعيات هجوم كشمير.. تدهور كبير في العلاقات الهندية الباكستانية
أعلنت الهند عن مجموعة من الإجراءات الدبلوماسية ضدّ باكستان، شملت خفض مستوى العلاقات والتمثيل الديبلوماسي، وتعليق العمل باتفاق تقاسم المياه بين البلدين، بالإضافة لإغلاق المعبر الحدودي البري بين الجارين النوويين.