
سارة عزيزة.. تحدي أن تكون كاتبًا فلسطينيًا اليوم
سارة عزيزة تكتب نصًا مفتوحًا عن مأساة الكُتاب الفلسطينيين مع التعامل مع الواقع المؤلم

رحيل محمد شاهين: أحد أبرز النقاد والمترجمين في الثقافة العربية
رحيل الأكاديمي والمترجم البارز الدكتور محمد شاهين بعد رحلة ثقافية مديدة

فواز طرابلسي في "حروف وخطوط": تأملات في مسارات ووجوه الثقافة والفن
تأملات حول شخصيات مبدعة بارزة وتيارات فكرية وفنية متعددة

محمد الصغير أولاد أحمد.. "شاعر البلد" التونسي يتوَّج بجائزة محمود درويش
الشاعر التونسي محمود أولاد أحمد يتوج بجائزة محمود درويش عن مجمل أعماله الأدبية ومسيرته الوطنية

"من ظلال شجرة التوت لتحلق حرًا": دعوة لإعادة اكتشاف فلسطين عبر خيال فنانيها
معرض بصري يتناول تجربة الكوميكس الفلسطيني المعاصر وعنوانه مستوحى من أبيات شعرية لمحمود درويش

شيء من الشعر.. شيء من العشب
هل أصبح موت الفلسطيني راحة ضمير بالنسبة لإخوانه؟ وهل باتت المقتلة الرهيبة رهيبة لأنها استطالت أكثر من اللازم في حين كان المطلوب اختصارها زمنيًا حتى لو كانت نتائجها مفجعة؟ ما المطلوب إذن؟

وائل الدحدوح.. خروج إنسان
رغم البعد الرمزي لا يزال وائل الدحدوح يُمثل حالة إنسانية ومهنية، هي في عمقها حالة حقوقية، لهذا هي إدانة للعدوان وداعميه، من حيث كونه أبًا وزوجًا وجدًّا مفجوعًا، ومن حيث كونه صحفيًا تعرّض للاستهداف

غزة وذاكرة الحجارة
إذا كانت حجارة فلسطين تتقدّم باعتبارها فواعل تاريخية تُفيد الباحثين في أغراض البحث والدراسة، فربّما أمكن القول بأنّه حتى الحجر المهدوم والمدمّر في أرضها وبيوتها يُعتبَر فاعل تاريخي حقيقي

غزة وسردية الأحلام المبتورة
الآباء والأمهات في غزة يكتبون أسماء أطفالهم على أيديهم وأرجلهم، حتى يسهل التعرّف عليهم إذا ما نزل الموت فوق رؤوسهم فجأة، وحتى يكون لهم في موتهم أسماء معروفة تُكتَب على شاهدة قبورهم

محمود درويش: خدشت غزة وجه العدو وكسرت أحلامه
لا يزال بوسع هذا النص شرح ما يحدث في غزة مع كل عدوان جديد عليها. إنه لذلك أشبه بسيرة لهذه البقعة الجغرافية التي: خدشت وجه العدو، وكسرت أحلامه

كثيرٌ هذا الموت على غزة
كثيرٌ هذا الموت على غزة، أكتبها وأنا أعرفُ أنّني بينما أكتبُها هناكَ في غزة طائرة حربية تقصف وشهداء يَسقطون، كثيرٌ هذا الموت على غزة، أكتبها وأنا أسمعُ صراخ من بقوا وبكائهم وعويلهم

فلسطين في الشِّعر.. الشِّعر في فلسطين
فلسطين اليوم هي قصة أبنائها. ومن يجيد كتابة حكايته الخاصة هو أكثر من يجيد كتابة فلسطين. هذا ما علّمنا إياه التطور الكبير الذي حدث في كتابة التاريخ الاجتماعي الفلسطيني