أضيع في استحالة تكرار السؤال الدريدي، لكونه سؤالًا صعبًا، قادمًا من معطيات ومصادر شتّتها دريدا في أغلب ما كتبه
ما هي التفكيكية إذًا؟ إنها ليست مدرسة، ولا هي بالمذهب، ولا بالفلسفة، ولا حتى بنظرية. إنها كما يعرّفها دريدا استراتيجية قراءة. وشرط هذه القراءة هي "الدهاء" و"المخاتلة" و"المراوغة". سؤال القارئ/ المفكك هو: كيف يمكن مخاتلة النص؟ أي كيف يمكن خداعه
حلم أن تكون قارئًا كما الوظائف والمميزات الأخرى، هي موضوعة ضمن ثقافة الهوايات، وهي واحدة من الأخطاء التي لا تغتفر باعتبارة تضع تعريف القارئ، والذي فيما بعد مثقفًا، وفق مفهوم المجتمع، لا وفق التعريفات، ما يهم أنها تضع تعريف القارئ كهاوٍ
إنّ نص الفيلسوف جاك دريدا (1930 - 2004) الذي ننشره هنا ما هو إلا مقتطف من كتاب "الصَّفْح، ما لا يقبل الصفح وما لا يتقادم"، الذي صدر توًّا عن "منشورات المتوسط" بترجمة مشتركة لكلّ من مصطفى العارف وعبد الرحمن نور الدين
مطّي ذراعكِ ما شئتِ/ وبعين نصف مفتوحة دققي التصويب./ لن يصيب سهمكِ بأية حالٍ/ سوى تفاحة صدري./ في الليلة الماضية/ لعبت مع الله بالسهام/ ونحن نعبّ البيرة حتى الفجر/ ونزعم أنَّ دموعنا قطرات عرقٍ/ زربت من جباهنا اللاهبة
يعتبر كتاب دريدا، أو بصورة أدق الذي جُمعت فيه نصوص دريدا عن المرثيات والنحيب، استمرارًا لكتابه "سياسة الصداقة" لدراسة تلك العلاقة العميقة بين الأفراد، إذ يطرح في نعيه تساؤلات عن مدى استمرارها في حال الموت، الغياب، كيف نوجه كلماتنا لمن هم رحلوا
لم يعد الصراع، وفق سياسات الهوية، قائمًا بين من يملك ومن لا يملك، بين حاكم مستبد ومحكوم، لم يعد قائمًا انطلاقًا من خلل في توزيع الثروة وتركزها بيد عدد من الأثرياء
سرت روح المنافسة بين شباب الولايات الجزائرية التي تسقط فيها الثّلوج فتفننوا في مخلوقاتهم الثّلجيّة وفي الرّسائل السّياسيّة والاجتماعيّة التّي تتضمّنها
هنالك أسباب غريبة طرأت منذ أمدٍ للشهرة لا يمكن تصنيفها إلا ضمن حقل العجائب
وأعلنت كلية ستراثكلايد البريطانية الرائدة في دراسات إدارة الأعمال، عن فتح باب التقدم لمنحة دراسة الماجستير في ريادة الأعمال، والتي تقدر بخمسة آلاف جنيه إسترليني
حوار حصري مع جيمس سكوت، أحد أهم علماء السياسية والأنثروبولوجيين في أمريكا والعالم، يضيئ على أسئلة كثير تتقاطع مع الواقع العربي وضرورات فهمه اقرأ/ي أكثر
رغم أن لكل شيعي توجهه السياسي الخاص لكنهم اجتمعوا على المشاركة، باختلاف توجهاتهم، في ثورة 25 يناير بسبب القمع الذي كانوا يتعرضون له، فهل توقف القمع والاضطهاد بعدها؟ اقرأ/ي أكثر
خالد حسين كاتب وناقد وأكاديمي من سوريا. مهتم بالمجال النقدي والثقافي. صدرت له مجموعة كتب اقرأ/ي أكثر
مصطفى ديب
خضر الآغا
مها عمر
يعقوب رائد
عمار أتاسي