
مرايا الانتماء الجريح.. زمن الهوية المتشظية
كيف ننتمي إلى مكانٍ يرفض أن يشبهنا؟" سؤالٌ يطاردنا، أنساه فيعود من جديد ليفرض حضوره القلق في ظلّ أنظمةٍ لا تتوانى عن طحن أحلام شعوبها وتشويهِ معنى الانتماء

الدورة الثالثة من "أيام الجولان الثقافية".. سؤال الهوية والمكان
افتُتحت التظاهرة مساء اليوم بمعرض تشكيلي مشترك يحمل عنوان "تهويدة للريح" ويضم أعمالًا فنية لخمس فنانات شابات من الجولان السوري المحتل

فلسفة الأسرار.. كيف تُعيد أسرارنا تشكيل هويتنا؟
هذه ترجمة لمقال الكاتب الأسترالي بيتر سالمون حول الأسرار، وفلسفتها، وتاريخها السياسي والاجتماعي، ودورها في إعادة تشكيل هويتنا

كتاب "ثقافة الحركات الاجتماعية الجديدة".. دراسة كلية شاملة
يتوخى كتاب "ثقافة الحركات الاجتماعية الجديدة" مدخلًا جديدًا في مقاربة الحركات الاجتماعية متمثلًا في المدخل الأنثروبولوجي الثقافي الذي يسعى إلى درس الحركة الاجتماعية الجديدة دراسة كلية شاملة

فيلم "الحارة" الأردني ووهم التمثيل
الفيلم ليس مجازا لشيء أكبر منه. الحارة تقبع داخله فقط، وحين ينتهي الفيلم، تنتهي تلك الحارة معه

صوماليلاند.. السجال المستمر حول هوية الدولة
يصب هذا النقاش حول السؤال غير المحسوم لدى الصوماليين حول الهوية الوطنية، حيث عادة ما تثير التحيزات المعلنة والخفية عاصفة من النقاش الأساسي، الذي يلزم لفهم طبيعته أن نستحضر التمييز المهم الذي وضعه عزمي بشارة بين “دولة الأمة" و"أمة الدولة"

أحلام الهجرة.. وكوابيسها
صمت لحظة ثم هب واقفًا، وبعد دقائق استفاق صديق وقال: "مسكين.. هو على هذه الحالة منذ عشرة أيام.. منذ اليوم الذي ذهب فيه ليجدد جواز سفره فأخبروه أنه ممنوع من السفر"

كالدّلوِ في منتصفِ البئر
ها أنا أعلنُ أمام الملأ/ أنّني مسروق الأصابع والذاكرة والهويّة/ والبصر والبصيرة والوطن ومكان الإقامة/ مسروق الأشواق وحتى الهواجس والأفكار المستعملة

العَلَم في جنازة شيرين
سياسة الاحتلال في منع رفع العلم الفلسطيني والتي اختلفت ظروفها وسياقاتها في المراحل الفلسطينية المختلفة، كانت تُجابه من قِبَل الفلسطينيين في كلّ مرة بالرفض والتمرّد

"مؤتمر تكوين السنوي" في نسخته الثالثة.. الهوية وتساؤلاتها
يطرح "مؤتمر تكوين السنوي" في نسخته الثالثة مجموعة من الأسئلة الجوهرية المرتبطة بمسألة الهوية وما تحيل إليه من قضايا إشكالية

عزمي بشارة محاضرًا بشأن مسألة الهوية
الهوية العربية من أنجع المضادات للطائفيات على أنواعها؛ لأنها تنافسها بقوة على حلبة الهوية والانتماء وليس على مستوى التنظير والنقاش العقلاني، وتملك المقومات لمنافستها

رسالة إلى الشتات: من نحن؟
تخط الدياسبورا اللبنانية مسيرها إلى تأبيد الشتات كمرحلة حاسمة، تَظهر فيها هويتنا اللبنانية بوضوحٍ كمرآة مهشمة تمامًا، لا نستطيع التعرف فيها إلى أنفسنا