قرارات بتعليق النشاط.. تضييق متصاعد على المجتمع المدني في تونس
تواجه منظمات المجتمع المدني في تونس تضييقًا متصاعدًا، بعد أن علّقت الحكومة نشاط جمعيتين بارزتين خلال أيام قليلة
من التظاهر إلى الإضراب الجهوي العام.. هل تستجيب الحكومة التونسية لمطلب الحراك الاحتجاجي في قابس؟
تتنوّع الأساليب الاحتجاجية في مدينة قابس جنوب تونس؛ فبعد المظاهرات الحاشدة والوقفات المنددة بالتلوث البيئي والانهيار الصحي
قيس سعيّد يستبدل رئيسة الوزراء.. استمرار جمع السلطات ومفاقمة الأزمات
كما ترى التقديرات، فإن منصب رئيس الوزراء لم يعد يمتلك أهمية كبيرة، في ظل إفراغه من سلطاته، وارتهانه في يد سعيّد
تقدير موقف: الأزمة السياسية/ الدستورية في تونس.. حيثياتها وآفاقها
ولم تمض سوى ثلاثة أشهر من عمر حكومة المشيشي حتى عمد الأخير إلى إجراء تعديل وزاري أُعفي، بمقتضاه، الوزراء المحسوبون على الرئيس سعيّد، وعلى رأسهم وزير الداخلية
تجدد الاحتجاجات في العاصمة التونسية ومطالب بإطلاق سراح المعتقلين
شهدت عدة ولايات وأحياء بالعاصمة تونس خلال الأيام الماضية، احتجاجات ليلية تخللتها صدامات مع رجال الأمن وإيقافات
تقدير موقف: احتجاجات تونس.. جدل الأسباب والمسؤولية
مهما يكن الحيز الزمني الذي ستأخذه احتجاجات تونس الأخيرة والتي بدأت التراجع، فلا يُنتظر أن تؤدي إلى نتائج من شأنها إحداث تغيير جذري في المشهد السياسي أو الملفين الاقتصادي والاجتماعي؛ فهذه الاحتجاجات ليست الأولى من نوعها، وإن كانت الأكثر إثارةً للجدل
يناير تونس الساخن دائمًا.. احتجاجات مثيرة للجدل ضد غلاء المعيشة
منذ عدة أيام وتشهد تونس احتجاجات ضد غلاء الأسعار، تتركز في المناطق الداخلية تحديدًا سيدي بوزيد والقصرين وضواحي العاصمة، ورغم كونها لا تزال على نطاق ضيق حتى الآن، إلا أنّها تمثل تحديًا جديدًا لحكومة يوسف الشاهد
تعديل وزاري في تونس.. حكومة "الحرب على الفساد" بجنود ابن علي!
يزعم يوسف الشاهد أنه سيحارب الفساد، لكن بجنود ابن علي! إذ تضمنت التعديلات الحكومية الأخيرة تعيين وزراء من رموز نظام ابن علي، بينهم وزراء تولوا حقائب وزارية سيادية كالدفاع والمالية، وهو ما يشكك مبدئيًا في مزاعم الحرب على الفساد هذه
تحليل إخباري: تعديل تونس الوزاري وبوادر الأزمة
يمثل التعديل الحكومي التونسي الأخير مؤشرًا أوليًا على اندلاع أزمة حادّة بين الحكومة واتحاد الشغل، نظرًا للتباين في طرحهما، وهو قد يُخشى معه أن تتمظهر الأزمة نحو صدام مباشر بين النقابيين والحكومة على غرار الأزمات الفارطة وتحديدًا أزمة 78.
المقاتلون التونسيون مع النظام السوري.. إرهاب آخر!
حين الحديث عن المقاتلين التونسيين في سوريا، فدائمًا يتبادر للذهن أولئك المقاتلون في صفوف تنظيم "الدولة الإسلامية"، خاصة وأن تقاطعات الأرقام من مصادر متعدّدة تشير لتصدر التونسيين لقائمة المقاتلين الأجانب الدواعش، غير أن للنظام السوري نصيبه أيضًا منهم
تعيينات المعتمدين في تونس.. المخاوف المشروعة
أثارت تسمية المعتمدين، وهم رؤساء المعتمديات وهي وحدات إدارية تعمل تحت إشراف المحافظ، جدلاً واسعًا مؤخرًا في الساحة السياسية في تونس، وقد شملت هذه التعيينات 114 معتمدية ما يعني قرابة نصف عددها في البلاد. ومردّ الجدل يعود لاعتماد المحاصصة الحزبية