حديث الدوامات
كيف ستنتهي النكبات المتتالية دون أن تخرج الحقيقة عارية لتفضح كل شيء، ودون أن يشيروا بكل وضوح لسبب الأسباب القابع تحت مركز الدوامة ومحركها الرئيسي: النظام؟
ليس لدى "المختار البيسي" سوى كتابة التقارير
لن يقودنا البحث عن نقابة الفنّانين السوريين إلّا إلى مفرزةٍ أمنية، أو فرع مخابرات يُضاف إلى قائمة طويلةٍ من أجهزة القمع والاستبداد التي يرعاها النظام
وسيم الأسد.. لسان حال "مافيوية" السلطة
بالنسبة لوسيم الأسد، كل سب أو شتم للدولة السورية إنما هو سب دولة آل الأسد التي ينتمي إليها بيولوجيًا
بيان زهير عبد الكريم.. سُعار المرابع
الأداء الذي قدمه عبد الكريم لتنفيذ المهمة التي كلّفته بها المخابرات كان مفككًا وغامضًا ومغلفًا بالحقد والاستعراض
عزيزي المثقف المُهمّ
لك الحقّ في أن يكون لك وجهة نظر، فلا جدال في هذا فقط، تواضع قليلًا، وصدّق أنّك لم تعُد مُقدّسًا
اقتصاد الأسد الفاسد.. غربال بثقوب كبيرة
إفقار جميع شركاء النظام في النهب الذي تعرض له الشعب السوري قادم لا محالة، وسيذوق المنتفعون ألوانًا مختلفة من الذل
بكالوريوس تشبيح في الدول الشقيقة
خرجتُ من المدرسة، مدرسة عاتكه بنت عبد المطلب، وكنت أسمع الكثير القليل عنها من بعض الطالبات اللواتي ظللن على تواصل معي. تقول إحداهن بحرقة: "المس رنيم قالت يلا روحوا ع أوروبا أصلًا هن عم ياخدوا السوريين ليصيروا خدم"
تشريح جيسيكا عازار على مذبح الانتخابات اللبنانية.. لهو ذكوري على هامش السياسة
تباينت الآراء حول مسألة ترشح عازار، بين التأييد والإعجاب والسخرية والرفض والتهكم. وانتشرت على مواقع التواصل مئات النكات التي تناولت قضية الترشح بشكل أو بآخر. كالتعليق على احتمالية تواجد فتاة حسناء في المجلس المقبل ومقارنتها بمرشحين ومرشحات آخرين
هكذا مسَّ "النمس" من هيبة الدولة السورية
هكذا يختصر النمس وصهره حكاية وطن أنهكته الصراعات بين الرؤوس الكبيرة فلم يبق فيه ما يجعله وطنًا، وهي هكذا محاكم الأنظمة الشمولية التي تفصل التهم على هوى الصراعات الكبرى، حتى في قضايا الدعارة والشتم وحيازة المخدرات والاعتداء على دورية شرطة
الممانعون وتطبيلهم
المزعج هو استخدام لغة جزلة لإهانة شريحة من المجتمع، من قبل أشخاص يجلسون وراء حواسيبهم، يحتسون قهوة أو شايًا، غير آبهين لما حصل، جل همهم أن تصلهم تبريكات من إخوانهم في الممانعة الجديدة، كي يزداد لديهم الحس القومجي عبر إدلاء المزيد من التعابير المهينة