يمثل تعيين لامورغيسي في منصب وزيرة الداخلية قطيعة مع عصر سالفيني، الذي فرض سياسات متشددة لمنع الهجرة، منها إغلاق الموانئ الإيطالية في وجه زوارق الإنقاذ المستقلة والتخلص من قوانين رئيسية لحماية طالبي اللجوء
ماتيو سالفيني ورابطته خارج الحكومة الإيطالية! هذا هو العنوان الطاغي على أيام وزير الداخلية الإيطالي الحالية، والذي فرض على اسمه الآن أن يقرن بوصف "سابق"، بعد أن كان الوجه الأكثر جدلًا في هذه الولاية الحكومية
تعاقد إنتر ميلانو مع المدرب أنطونيو كونتي في 31 أيار/مايو 2019. وقد أعربت جماهير الفريق عن تفاؤلها بقدرة فريقها على العودة لمنصات التتويج مجددًا، فهل يفعلها كونتي؟
بين الآراء العديدة حول قصة كارولا راكيتي، يقف المتتبعُ مشدوهًا في تداخلِ حيثيات القضية، لا كما هي ظاهرة عند أول النظر، أي كمناكفة بين طرفي القصة. بل تمتد راسمة مشهدًا سياسيًا واقتصاديًا أوروبيًا تكتنفه صراعات عدة
يمثل الغجر، هذه التجمعات البشرية العريقة ذات الهوية الخاصة، جزءًا لا يتجزأ من اللائحة السوداء المستهدفة من اليمين المتطرف في إيطاليا، ويزيد سوء وضعهم بممارسة العنف بحقهم
في إحدى لحظات نباهته الفائقة، والغريبة كما عودنا دائمًا، اقترح وزير الداخلية، وزعيم حزب رابطة الشمال الإيطالي، سن قانون يفرض رسوم على الناجين من المهاجرين السريين الذين يتم انتشالهم في عرض مياه المتوسط
"لا نريد أن نكون شركاء في المذبحة"، هكذا احتجت نقابة مهنيي مرفأ جنوة الإيطالية على تحميل باخرة النقل "بحري ينبوع"، التابعة للشركة السعودية بحري، بشحنة مولدات كهربائية. لكن لماذا؟
في الآونة الأخيرة ازدادت في الملاعب الأوروبية بشكل ملحوظ الهتافات والإشارات العنصرية، وكان آخر ضحايا أحدث صيحات العنصرية، مهاجم يوفنتوس، موازيس كين
النوتيلا كمنتج غنية عن التعريف، فهي أشهر أنواع معجون الشوكولاتة في العالم، لكن ذلك لا ينفي أن هناك بعض الحقائق الطريفة غير المشهورة عنها، وهي التي نستعرضها لكم هنا
إنها عودة إلى زمن التسابق الاستعماري، تلك الحقبة التي تذكر بها حرب الملاسنات الإيطالية الفرنسية هذه الأيام، معبرة عن مدى نضج الشروخ الأوروبية
عندما هاجم رجال الأمن الباعة الجائلين كان تصرفهم ثوريًا تمامًا، أكثر من الندوات التي أقيمت والشعارات التي رددت. رفضوا أن تهان كرامتهم، وقالوا: "لا.. لن تصادروا عرباتنا"
يمارس حزب الله علاقاته السياسية مع الفرقاء في الداخل والمحيط العربي والعالمي بذهنية "الضابط"، حيث على الجميع الخضوع لأوامره، متناسيًا أن الدبلوماسية ليست عسكرية
مجموعة من النساء يتحركنّ في إيقاع موحد ويرددنّ كلمات منددة بالمنظومة الاجتماعية، السلطة والقضاء
تقدم جامعة "تون دوك ثانج - Ton Duc Thang" الرائدة، بمدينة هو تشي منه في فيتنام، مجموعة من المنح لدراسة الماجستير والدكتوراه في مختلف التخصصات التي تغطيها الجامعة
ارتفعت في السنوات الأخيرة وتيرة اعتماد الفرق الأوروبية على نجومها السابقين في تولي مهمة التدريب، وتحوّل ذلك إلى نهج تتخذه الفرق، فينجح أحيانًا، ويفشل في كثير من الأحيان اقرأ/ي أكثر
يتزامن اليوم العالمي لإلغاء الرق الثاني من كانون الأول/ديسمبر كل عام مع جدل كبير في موريتانيا حول ما إذا كانت العبودية بشكلها التقليدي ما تزال موجودة أم لا؟ اقرأ/ي أكثر
يتبع الفيلم ثلاث شخصيات رئيسية، لكننا أمام مخرج وممثلين وصلوا الشيخوخة. لكن أليست الشيخوخة فرصة للتأمل والحكمة؟ لم لا؟ اقرأ/ي أكثر
خالد عبدالواحد
مصلح مصلح
محمود عواد
دُمّر السليمان
مها عمر