رسالة "فريلون" نبي الفضائيين لسكان كوكب الأرض
لا أحد يعلم حتى الآن. وجهت تحقيقات الشرطة في الكثير من الشكوك نحو الطلاب الجامعيين بالمنطقة وحتى المعلمين ومهندسي الصوت والفنيين العاملين بالمحطة وبالقناة، ولكن لم تستطع إثبات التهمة على أي أحد منهم، لكي تمثل هذه القضية الغامضة أحد أبرز نماذج العجز
حظٌّ سيئ أثناء الشوبنج
في آخرِ اليومِ وأثناءَ الشوبنجْ/ قررتُ أن آكلَ شيئًا عندَ ماكدونالدزْ/ وقبل أن أقضِمَ حتى لُقمةً../ انفجرَ المطعمُ في وجهي بغيرِ سببٍ../ وحضرَ الإسعافُ كي يُنقذني من أن أموتَ جائعًا ومتعبًا/ والحمدُ لله استطاعوا../ رغمَ حظي السيئ اليومَ مع الشوبنجْ
القصيدة الأخيرة لبيكتور خارا
بيكتور خارا شاعر ومغنٍّ وموسيقار ومخرج مسرحي ثوري من تشيلي، كان واحدا من خمسة آلاف مثقف وناشط يساري ألقى الديكتاتور أوغوستو بينوشيه القبض عليهم فور الانقلاب العسكري الذي أطاح بسالفادور أيّندي، أول رئيس يساري منتخب في تشيلي
لا لتجديد الخطاب الديني!
قصة تجديد الخطاب الديني في عصر السيسي لها أصول.. فسبق أن دعا إليها السيسي نفسه، لئلا يشكل المسلمون خطرًا على الدنيا كلها بالأفكار المتطرفة كما يرى، وقد استجاب بعض الصحفيين والكتاب والمثقفين العلمانيين المصريين لهذه الدعوة
هل تحمينا الاعتقالات السياسية من الإرهاب؟
هل توجد فعلًا علاقة حقيقية يمكن قياسها بين تصاعد سياسية الاعتقالات السياسية وتراجع الأعمال الإرهابية في مصر؟ هل صحيح أصلًا أن الأعمال الإرهابية تم تحجيمها؟ إن الأرقام والوقائع في الحقيقة تُكذب هذا الادعاء تماما، بل إنها تثبت العكس
يا عزيزي كلنا "نصوص"!
حرروا التعليم الديني إن كانت لديكم الإرادة لرفع الغطاء الديني عن الإرهاب، فالجريمة لا تتغذى إلا على عقيدة دوغمائية صلبة، إن الذي يفكر يتردد والذي يتردد يتفهم الآخرين بتقمص مواقفهم في جداله مع نفسه، والذي يتفهم الآخرين لا يقتلهم
لماذا لا يتعاونون مع الدولة المصرية؟
تعيش الدولة المصرية الحديثة منذ عقود طويلة أزمة شرعية، لا أقصد هنا الشرعية بالمعنى المرتبط بالصراع السياسي الأخير في مصر، لكنني أقصد الشرعية بالمعنى الحرفي للكلمة، أن يشعر الناس بأن النظام منهم وأنه يعبر عنهم بالكامل