كيف تنظر كييف إلى التعبئة الجزئية الروسية؟
على مدى فترة الغزو الروسي لأوكرانيا، كان المسؤولون في روسيا يرددون أن "كل الأمور تسير حسب الخطة"، وفجأة بعد النكسات أو الهزائم في شرق أوكرانيا بدأوا الحديث عن إعلان التعبئة
الاستراتيجية الروسية في الحرب على أوكرانيا
وفق كافة المعطيات على الأرض فإن روسيا حققت أغلب الأهداف العسكرية ولو بشكل جزئي، فالهجوم ما زال مستمرًا لتحقيق ما تبقى وهي مسألة وقت. أما الأهداف السياسية فهي العقدة
في بؤس خطاب الشرعية الدولية
حق الشعب الفلسطيني والسوري واللبناني في أراضي أوطانهم، يعود فقط للحق الطبيعي والتاريخي ككل شعوب الخليقة، فلا شعب في العالم يستند في حقوقه ووجوده ووطنه على قرارات الأمم المتحدة
الصوت المسروق: لمن يُقتل الرأي الآخر في فلسطين؟
الغريب في الأمر وما يدعو للشك والريبة في قتل المعارض السياسي نزار بنات، أنه جرى بينما كانت المعركة ما تزال قائمة؛ معركة الكل الفلسطيني صوب العدو
إن آن لأوسلو أن تنتهي
آن الأوان لأوسلو أن ينتهي، وتطوى صفحته كي تعود المنظمة لمنطلقاتها الأولى وهي منطلقات سليمة، وليصبح النضال من أجل فلسطين كاملةً هدفًا
فلسطين كاملة: من المستحيل إلى الممكن
فلسطين كاملة ليست وصفة سحرية، بل هدف واقعي إذا تخلّص بعضنا من الأوهام، وأولها وهم حل الدولتين الذي تحوّل إلى مصيدة احتلالية أضاعتنا
في ضرورة التحرر من نكبة الوهم والاستسلام للصهيونية
الفلسطينيون اليوم، وفق كل القراءات والمعطيات، يَعتبرون الفدائي الممثل الشرعي المعبر عن جوهرهم الأصيل، وهذا ما أثبتته الأيام الماضية
فدائي ترمسعيا والعودة إلى المسألة الفلسطينية
منتصر شلبي شخص واحد في لحظة صدق وصفاء مع الذات، اتخذ قراره ومضى، لعنَ الفصائل؛ كل الفصائل والسلطتين، ومضى
تصريحات ماكرون وموجة التطبيع العربي - الإسرائيلي
لا تختلفُ الصليبية الغربية الاستعمارية عن الصهيونية، فالأولى قامت قبل ألف عام بغزو بلاد الشام وتركيا باسم استعادة قبر المسيح والأرض المقدسة، والثانية تأسست استنادًا إلى مسميات دينية
هل يتحسّن حال الفلسطينيين بغياب ترامب وقدوم بايدن؟
لا يرى الشارع الفلسطيني ما بين ترامب وبايدن أية فروقٍ جوهرية، فقد جرّب كلاهما؛ جمهوريين وديمقراطيين، على مدى أكثر من سبعين عامًا من المأساة الفلسطينية
لقاء القدس: تحجيم لإيران أم عقد صفقة معها؟
يُبشّر محللون عسكريون وسياسيون إسرائيليون، بولادةِ حلف ثلاثي روسي-أمريكي-إسرائيلي، لحماية إسرائيل واستمرار وجودها وتفوّقها، ستتمُ صياغته في لقاء القدس القادم، المنوي عقده هذا الشهر. فما مآلات لك؟