تأثرًا بلوحة الليل لفرديناند لهودلر وبكتاب عن الحب والموت لباتريك زوسكند
- مر الحُبّ بجانبي، مستني رائحته لكنهم أخذوه وذبحوه عند البحيرة.
- أنا عادية لا أتوقع شيئًا شاهقًا، أقلد ابتسامتك في أذني، أقلد صوتك في وجهي، أقلد الأحاديث التي لم تخبرني بها حيث الأرض منبسطة ونضرة ولم يصورها أحد.
- لا أجرؤ على قمر مكتمل، نقص على الطاولة التي أراها كل يوم التي تحوي ما أحب يفي بالغرض.
- العتمة طيّعة، تريني وجهك بالمقدار الذي يحلو لي، وأنا أعتني ببشرتي لأجلك أيها الموت، أختار النظرة المناسبة التي سأنظر بها إليك، أختار لون طلاء الأظافر الحياديّ لأجلك. كل شيء أفعله أفعله لأجلك لا لخداعك.
- علمت أنني وحيدة من علامات الجروح والندوب التي لا أكترث كثيرًا إن بقيت على جلدي وتفاقمت.
- أرغب بالموت لأجلك أيتها الحياة. كم أحببتك! لكنك لم تبادليني الشعور فها أنا دائمًا أتابعك، أنتظر أن تمنحيني وقتًا قليلًا، لأقول لك ما سأقوله بعد موتي.
- تمضي الحياة كأنها حشرة غريبة نحدق بها طوال العمر.
- حين مازحني الجبل كنت قد تداعيت.
- بدأت من النهر، رأيت الورد ينمو داخلي، كان جلدي شفافًا عندما تعثرت بحجر، لكني نزفت دمًا لونه أحمر قانٍ، ثم تقدمت إلى الزاوية حيث نادرًا ما تكون الزوايا فارغة.
- مثل كرسي متحرك لعجوز أرتطم بالأشياء الصغيرة المتروكة فأبدو أكثر هشاشة.
- علامة فارقة على وجه الحياة، منذ جئنا نحوها رأيناها، دون أن تفرق هي بيننا، ولكنها عندما نأخذها على محمل البساطة ترينا عينها الحمراء، وعندما نأخذها على محمل الجد تقتلنا.
- عندما نجيب عن كل أسئلتنا حينها فقط نستطيع النوم حتى لو بأجوبة بسيطة، لذا فالموت يحدث عندما نجيب عن أسئلتنا الأكثر عمقًا وتجردًا ولو بأجوبة على هيئة أفعال.
- قبّلت حافة جبينك، ثم ركضت نحو أسرار كثيرة مزروعة في الحقل الذي خططت لأنتهي فيه.
- خلاصة فكرة التقاء إيروس بثاناتوس هو أن آنا كارنينا قد أحبت عجلات القطار.
- متأثرة بك أتبع خطواتك الأخيرة.
- حين توقفت عن تأمل السماء صارت تستوقفني أشياء محيرة وأنا أدوس على التراب، ثم أعانق الأشياء المحيرة تلك حتى تتخللني.
- ثفل القهوة هو حبي لها.
اقرأ/ي أيضًا: