انطلاق سيكاريو في المكسيك، للممثل بينيشيو ديل تورو، وروبرت باتينسون يطير إلى الغروب، وروبرت ريدفورد يهرب من الكاتراز على متن قارب. هذه التفاصيل يحملها المقال المترجم الآتي.
هل تذكرون الأمريكيين الثلاثة الذين أحبطوا هجومًا إرهابيًا على متن أحد القطارات في فرنسا؟ أخرج كلينت إيستوود فيلم إثارة عن هذه القصة -مع الأبطال الثلاثة أنفسهم.
2. رسول
يُخرج غاريث إيفانز، فيلم إثارة، عن رجُلٍ يسافر إلى جزيرةٍ نائية لإنقاذ شقيقته من إحدى الطوائف الدينية. فهل يقابل ذا رايد، رجل الخوص؟ إذا كان كذلك، فسوف يكون فيلمك المفضل لعام 2018.
فيلم من إخراج درو غودارد -المرحب به دائمًا- وبطولة كريس هيمسوورث، وجيف بريدجز، والذي تدور أحداثه في ستينيات القرن الماضي، بفندقٍ رثّ، بالقرب من بحيرة تاهو، بكاليفورنيا. هذا ما يُعرف عن الفيلم حتى الآن، لكن يبدو أنه فيلم واعد.
4. بيروت
جون هام، دبلوماسي أمريكي سابق، عاد للعمل من أجل إنقاذ زميله، توني غيلروي، في فيلم الإثارة الجديد، والذي تشاركه البطولة، روزاموند بايك. وسوف يُعرَّض للمرةِ الأولى، في مهرجان صاندانس السينمائي.
5. دامزيل
لا بُدّ أن يكون فيلم مليون طريقة للموت في الغرب، كافيًا لصدك عن مشاهدة فيلم كوميدي غربي على الإطلاق. فهل يمكن لفيلم دمازيل -بطولة روبرت باتينسون، وميا واسيكوسكا- كافيًا لتغيير الأمر؟ نأمل ذلك.
6. كورسك
لطالما كانت قصة كارثة الغواصة كورسك K-141، التي وقعت عام 2000، وتسببت في مقتل 118 بحار، ماثلةً في الكوابيس. إذا كنت لا تتمتع بالشجاعةِ الكافية، فربما تكون إعادة توماس فنتربيرج لسرد الأحداث -في فيلم من بطولة كولين فيرث- مقنعةً للغاية.
7. العندليب
يبدو أن تعقُب جنيفر كنت، لبابادوك، سوف يكون شرسًا، وعلى الرغم من ذلك، سوف نرى ما إذا كانت قصة المرأة التي تبحث عن الانتقام الدموي من قاتل عائلتها، في تاسمانيا، عام 1825، سوف تقدم سلوك ملهم بقدر دورها الأخير.
يؤدي روبرت ريدفورد، نفس دور فورست تاكر، وهو مجرم هرب من الكاتراز، على متن قاربٍ بدائي. يعتمد الفيلم على قصة نيويوركر، لذا فقد تم اعتماد أوراقه.
يلعب كريس بين، دور روبرت بروس. لا بُد أنك قد قررت الآن بالفعل ما إن كنت ستشاهد هذا الفيلم أم لا. هذا الفيلم من إخراج مخرج فيلم (مهما كلف الأمر)، ديفيد ماكنزي، وهو سببٌ كافي لإقناعك بالفيلم.
10. الدوري الأحمر
بعد إخفاقات أفلام باسنجرز، وماذر، لا بُد لجينيفر لورانس من قفزةٍ قوية. ويبدو الفيلم -الذي ينتظره العالم بشغف- ممتع بما فيه الكفاية على سبيل التسلية على أقل تقدير.
أثبت دينيس فيلينوف، في الجزء الأول، من فيلم سيكاريو، أنه يمكنه التعامل مع الأفلام الكبيرة ذات العيار الثقيل. لكنه يغيب عن الجزء الثاني -كما تغيب إيميلي بلونت أيضًا-، ولكن إذا استطاع الجزء الثاني تحقيق نصف التوتر الذي حققه الجزء الأول فسوف يكون جديرًا بالمشاهدة.
حقق فيلم سفاح الضواحي، نجاحًا كبيرًا، لذا، سوف يكون من المثير للاهتمام أن نرى إن كان ديفيد روبرت ميتشل سيتابع نجاحه في فيلمه الجديد أم لا. وقد قال النجم، أندرو غارفيلد، عن الفيلم أنه "أغرب، وأشرس، وأكثر عمل فريد شاركت فيه".
13. الفتى الأبيض ريك
قصةٌ حقيقية لحياة ريتشارد ويرش الابن، الذي عمل مخبرًا لمكتب التحقيقات الفيدرالية لمدة 14 عامًا، والذي تحول إلى تاجر كوكايين كبير، ثم تحول إلى سجين مدى الحياة. يبدو هذا الفيلم مشابهًا إلى حدٍّ ما فيلم (ألقي القبض عليّ إن استطعت)، وهو من إخراج يان ديمانج، ويميل هذا الفيلم إلى إعطاء صورةٍ مشابهةٍ لفيلم بوند القادم.
اقرأ/ي أيضًا: